تعمقت حالة الفلتان الأمني شمال سوريا بين الفصائل الموالية لتركيا، ووصلت إلى حد تنفيذ عمليات اغتيالات وتفجيرات تستهدف قادة تلك الفصائل المتناحرة فيما بينها.
تداول ناشطون معارضون سوريون على مواقع التواصل الاجتماعي, خبراً عن اغتيال أحد قياديي مايسمى بجيش الإسلام الإرهابي شمال سوريا.
اصيب أربعة أشخاص جراء انفجار عبوة ناسفة وسط مدينة الباب بريف حلب الشرقي، والخاضعة لسيطرة الفصائل المسلحة السورية .
اصيب عدد من الأشخاص إثر انفجار دراجة نارية مفخخة أعدّها مسلحون مجهولون في ريف حلب الشمالي الشرقي.
واصل المدعو أبو حاتم شقرا والمعروف بـ” الشفرة” قائد ميليشيا “أحرار الشرقية”، التابعة لميليشيات “الجيش الحر”، مسلسل قادة التنظيمات الارهابية السورية في الفضائح، وانكشاف المستور.
خرجت تظاهرات في مدينة الباب ضد ممارسات قوات الاحتلال التركي، وذلك في وقت يدمر الجيش السوري تجمعات ومواقع للإرهابيين ويقضى على العشرات منهم في تصديه لخروقاتهم لـ"اتفاق إدلب" ورده عليها.
طرد أهالي مدينة الباب بريف حلب الشمالي رئيس ما تسمى «هيئة التفاوض» المنبثقة عن مؤتمر «الرياض 2» للمعارضات "نصر الحريري" من مدينتهم رغم الحماية التي كان يحظى بها من قبل الاحتلال التركي، ووصفوه بأنه «شخصية مشبوهة».
عنصر من "الخوذ البيضاء" قرب حافلات عند وصول قافلة من الباصات تحمل مقاتلين من الفصائل المعارضة وأفراد عائلاتهم تم إجلاؤهم من ريف دمشق قرب مدينة الباب في 6 مايو 2018.
أكد المرصد السوري المعارض تجدد الاقتتال الداخلي بين الجماعات المسلحة في ريف حلب الشمالي، وهو ما أدى الى سقوط قتلى وجرحى.
أفاد نشطاء سوريون في مواقع التواصل الاجتماعي بأن مواجهات مسلحة مع استخدام رشاشات ثقيلة وقذائف اندلعت بين فصائل تابعة للمعارضة السورية المسلحة في مدينة الباب الحدودية مع تركيا.