الموساد.. في زمن "داعش"
الجمعة ٠٤ مايو ٢٠١٨ - ٠٦:٢٠
لا يمر يوم إلا ونسمع عن جريمة اغتيال لأحد المجاهدين أو الناشطين الفلسطينيين والعرب، داخل فلسطين أوخارجها؛ الحالات بالمئات، ولن يكون آخرها ما جري في ماليزيا من اغتيال العالِم الفلسطيني فادي البطش؛ فمن قبله القائمة طويلة ومؤلمة من غسان كنفاني مروراً بأبي جهاد وفتحي الشقاقي وصولاً إلى المبحوح والبطش.. ومئات غيرهم من خيرة أبناء فلسطين والعرب.. في كل هذه الجرائم كان علينا دائماً أن نبحث عن (الموساد ) أو (عين داؤاد) كما يسمّونه في الكيان الصهيوني.