وقد بدأت عمليات فرز أصوات الناخبين وسط توقعات بتقدم الأحزاب الإسلامية.
ويأمل المواطنون الجزائرييون أن تؤسس هذه الانتخابات لمرحلة جديدة تفتح الباب أمام اصلاحات واسعة.
وتنافس في هذه الانتخابات مرشحون يمثلون اربعةً وأربعين حزباً وعشرات القوائم المستقلة لشغل أكثر من أربعمئة وستين مقعداً في البرلمان، وسط توقعات بتقدم الأحزاب الإسلامية.