وقال في مقابلة مع وكالات الانباء الدولية "لا عودة الى الوراء. الحزب الثوري المؤسساتي الذي يتسلم الحكم اظهر قناعاته الديموقراطية. ان اكبر تحد للحزب الثوري المؤسساتي هو ان يظهر فعاليته عبر اعطاء النتائج التي يطالب بها المجتمع".
واشار الرئيس المنتخب الى ان خصومه حاولوا خلال الحملة الانتخابية تشويه صورته عبر تشبيهه بسياسيين فاسدين.
وقال "لكن بالتاكيد هناك حزب حافظ على وجوده في عدد من ولايات المكسيك. الحزب الثوري المؤسساتي اظهر انه يؤمن بالديموقراطية وانه بتطبيق هذه الديموقراطية يمكن ان نحقق نتائج بطريقة فعالة".