وقالت مصادر مطلعة ان أبو محمد الشامي العبسي قُتل على يد 15 عنصراً من كتيبة الفاروق، ودفن الاثنين عبر القاء جثته في حفرة.
وكانت معلومات سابقة أفادت ان اعضاء ما يسمى بشورى الدولة الإسلامية المتواجدين على معبر باب الهوى، يقيمون علاقات تنسيق حسنة مع الأمن التركي، في حين كان هنالك تأزّم في العلاقة مع ما يسمى بالجيش الحر.
وسبق ان حدثت مشكلة سابقة واحتكاك بين ما يسمى بالجيش السوري الحر واعضاء ما يسمى بشورى الدولة الإسلامية.
من جانب اخر قتل الجيش السوري اكثر من خمسين مسلحا اثناء استهدافه موكب سيارات للمسلحين في ريف ادلب.
وفي ريف دمشق اعتقل عددا من المسلحين وضبط سيارتين مفخختين كما أحبط محاولة تسلل لأعداد كبيرة من المسلحين عبر الحدود التركية.
وقتل الجيش عددا من المسلحين في حلب كما داهم أوكارا للمسلحين وقتل عشرة منهم في البويضة الشرقية.