ويقدر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإنسانية مقتل أكثر من ثمانين شخصا فى الفيضانات.
وضربت موجات متعاقبة من الجفاف الدولة الحبيسة فى غرب أفريقيا فى 2005 و2010 والفترة الأولى من 2012 ما تسبب فى مجاعة حادة، ويقول صامويل بريما، مدير مكتب أوكسفام فى النيجر، إن الأمطار كانت ضرورية، لكن مياه الأمطار الغزيرة دمرت الآن سبعة عشر ألف فدان من المحاصيل، ما سيزيد الصعوبات أمام العائلات المتضررة أصلا من الجفاف.
ومن بين مليون طفل معرضين لسوء تغذية يهدد حياتهم هذا العام فى الساحل، تقول اليونيسيف إن ثلثهم يعيشون فى النيجر.