وافادت التقارير ان بوروت باهور حصل على سبع وستين بالمائة من الاصوات مقابل ثلاثة وثلاثين بالمائة لمنافسه .
وبهذا الفوز يكون باهور قد نجح في العودة الى الساحة السياسية بعد انهيار حكومته عام الفين واحد عشر.
وسيكون عليه خلال فترته الرئاسية التقريب بين اليمين الذي يدعو الى خطة تقشف اقتصادية صارمة واليسار المعارض.