وأشارت الدراسة إلى أن هذه المشكلات تتفاقم، في حال كان هناك أبناء، حيث يعاني هؤلاء الأطفال لعدم تمكنهم من دخول المدارس الحكومية أو التمتع بالمزايا العلاجية في بلدان أمهاتهم التي يعيشون فيها باعتبارهم أجانب، وذلك حسب "عكاظ" التي لم تتطرق الى الحكم الشرعي ازاء هذا الامر.
وحسبما أظهرت الدراسة، فإن من بين هذه المشكلات، هو عدم تسجيل الأطفال أبناء السعودي في الوثائق الرسمية، وهو ما يجعله عرضة للملاحقة في كلا البلدين، إضافة لما يحدث من تغير في سلوكيات بعض الأجنبيات المتزوجات من سعوديين بعد حصولهن على الجنسية السعودية، حيث تبدأ بعضهن في طلب الطلاق.