وأكدت الأجهزة الأمنية أن عددا من هؤلاء الأشخاص استجابوا خلال فترة الحملة، وأن ملفاتهم تُدرس الآن وفق الإجراءات القانونية المعمول بها وذلك بحسب موقع "فلسطين أونلاين".
وأشار البيان إلى أن الحملة انتهت رسميا، مع تقدير دور العائلات والرموز الوطنية الذين دعموا الأجهزة الأمنية وساهموا في حماية الجبهة الداخلية.
ورغم انتهاء الحملة، شددت الأجهزة على استمرار جهودها في ملاحقة المتعاونين وتفكيك شبكاتهم، محذرة من أي تواصل مع "عملاء الاحتلال" أو المنصات الإعلامية التي تسعى لترويج التعاون معهم، معتبرة أن هذه الوسائل تهدف للتأثير على الوعي العام وشرعنة التواصل مع العدو.