وتوقف المجتمعون أمام العمليات التي تنفذها المقاومة في غزة والضفة ضد قوات الإحتلال، معتبرين أنها "جاءت في سياق الرد الطبيعي على الجرائم الصهيونية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته" .
واكدوا أن "المقاومة هي الخيار الوحيد لتحرير الأرض واستعادة الحقوق"، داعين الى "وقف كل أشكال التفاوض مع العدو الصهيوني".
واستنكروا "الحصار المفروض على قطاع غزة"، داعين "الأمة العربية والإسلامية لكسر هذا الحصار الظالم والوقوف الى جانب حقوق الشعب الفلسطيني ودعمه".
وهنأوا الأسرى المحررين وعوائلهم، مؤكدين أن "قضية الأسرى هي أولوية وطنية"، كما هنأوا حركة الجهاد الإسلامي في ذكرى أنطلاقتها.
وشددوا على "ضرورة تعزيز العلاقة اللبنانية الفلسطينية في مواجهة المشاريع الأميركية الصهيونية التي تستهدف النيل من مشروع المقاومة في لبنان وفلسطين".