طائرات فاخرة لشيوخ العرب الأثرياء

الخميس ٢١ نوفمبر ٢٠١٣
٠٦:٠١ بتوقيت غرينتش
طائرات فاخرة لشيوخ العرب الأثرياء رغم أن منطقة الشرق الأوسط لا تشكل أكثر من 10% من سوق المبيعات العالمية للطائرات الخاصة، إلا أن المسافرين العرب على الطائرات الفاخرة في المنطقة، هم من بين الزبائن الأكثر تطلباً في العالم -حسب شركات الطيران.

ويقول المدير المسؤول لـ"شركة طيران السعودية الخاص" "وفقا لموقع "سي أن إن" فيصل غازي كيال أن "الأشخاص الذين يستخدمون طائراتنا هم عادة من بين الزبائن المتطلبين، ولديهم الحق بذلك".. وأضاف:"نحن نتحدث عن رجال الأعمال الذين اخترعوا قواعد اللعبة".
وزادت حدة التنافس على استقطاب الأثرياء والملوك والأمراء الذين يتحكمون بأموال النفط الطائلة في بلادهم، خصوصاً في ظل نمو شركات الطائرات الخاصة في الأسواق. ومن المتوقع، أن تبلغ نسبة النمو 12% خلال العامين المقبلين، وذلك فقاً لاتحاد الطيران الخاص في الشرق الأوسط.
وتسعى الشركات الخاصة بتصنيع الطائرات، الى الدفع باستمرار إلى حدود ما يمكن القيام به لتلبية احتياجات العملاء فاحشي الثراء على متن الطائرة وخارجها.

وفي وقت لاحق من الشهر الحالي، ستختبر شركة "لوفتهانزا" أول رحلة استحمام بالبخار، على متن طائرة من طراز "بوينغ 737"، وهي ليست بالمهمة السهلة نظراً إلى خطر وجود كمية من الضغط والحرارة داخل مقصورة الطائرة، وخصوصاً أن عملية التكثيف يجب أن لا تتشكل داخل هيكل الطائرة أو خارجه.
وتعود ملكية الشركة لـ"شركة طيران أبوظبي" و"هيئة طيران الرئاسة"، و"خدمة الطيران الملكي".
وتتمتع السعودية والإمارات بالنسبة الأكبر التي تبلغ حوالي 70 في المائة في سوق الطائرات الخاصة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وفقا لاتحاد الطيران الخاص في الشرق الأوسط.

0% ...

آخرالاخبار

توغلات في جنوب سوريا ومطالب إسرائيلية بمنطقة منزوعة السلاح


روسيا تدعو الوكالة الذرية الى تبنّي موقف محايد تجاه إيران


حماس: مخطط إقامة مدينة إستيطانية شرقي القدس جريمة استعمارية


كيان الاحتلال يصادق على انشاء مدينة استيطانية في القدس


مراسل العالم: اليمنيون يتظاهرون دفاعاً عن القرآن: 'القرآن خط أحمر"


أطباء بلا حدود: أطفال غزة يموتون بردا ويجب تكثيف الإغاثة


تحذيرات أممية من تفشي الأوبئة في غزة بسبب البرد ونقص الأدوية!


مبادرة مصرية لإحياء وقف إطلاق النار في لبنان


خطيب جمعة طهران: يجب ان لا ننسى أهالي غزة ومجاهدي اليمن وحزب الله


جيش العدو الإسرائيلي المدمّر نفسيا!