وقال الزوجان في بيان "بعد 21 سنة معا، نحن متحمسان للخطوة التالية في رحلتنا كأسرة واحدة".
وأضافا "على مدى عقود، لقد حاربنا من أجل التأكد من أن جميع العائلات يمكن أن تجرب بهجة الالتزام بالحب، ونحن فخوران أن يكون لدينا أصدقاء وعائلة حتى يشاركونا في هذه اللحظة الخاصة في المستقبل القريب."
وبعد الانتهاء من مراسيم الزواج، فإن مالوني سيصبح العضو الثاني في الكونغرس الذي يتزوج قانونيا من شريكه من الجنس ذاته أثناء وجوده في منصبه.
أما مالوني، فلن يكون العضو الوحيد في الكونغرس الذي يتزوج رجلاً، إذ ارتبط النائب مارك بوكان في ولاية ويسكونسين الأمريكية، بشريكه في كندا في العام 2006، قبل أن ينتخب عضوا في الكونغرس في العام 2012.
ولم يعلن مالوني وفلورك عن موعد أو مكان زواجهما.