ويعرض الفيلم للمرة الأولى في مهرجان البندقية السينمائي، وهو من إخراج رامين بحراني المولود في الولايات المتحدة لأبوين إيرانيين.
ونال الفيلم إشادة النقاد في عرض مسبق نظراً لأنه بين الأفلام العشرين التي تتنافس على جائزة "الأسد الذهبي" الكبرى .
وتدور فكرة الفيلم حول الرأسمالية القاسية التي بدأت في ولاية فلوريدا خلال 2010، ويجسد جارفيلد شخصية عامل يقع ضحية للشخصية الشريرة، وهو سمسار عقارات جشع.
وتتحسن أحوال جارفيلد خلال الفيلم عندما يتم توظيفه لدى الشخصية الشريرة، ولكنه يبدأ في طرح أسئلة أخلاقية بعد أن تهجره أسرته.