في أحد شوارع الحرب في سورية وقع الطفل مصابا وهو يتجه لإنقاذ أخته من نيران القنص المنهمر من الجهة المقابلة . ثم نهض وسار مترنحا . أمسك بيد أخته وركضا بالاتجاه الآخر . أنقذ أخته من نيران القنص . وبعد بيانات وكتابات ومواقف سياسية وحقوقية تبين أن الشريط ليس إلا فيلما تمثيليا لمخرج نروجي صور في مالطا.