دهقان: الاتفاق النووي اثبت الطابع السلمي لنشاط ایران النووي

الأربعاء ١٥ يوليو ٢٠١٥
٠١:١٠ بتوقيت غرينتش
دهقان: الاتفاق النووي اثبت الطابع السلمي لنشاط ایران النووي اكد وزير الدفاع الايراني العميد حسين دهقان، ان صناعات ايران الدفاعية قادرة على سد حاجاتها من المعدات والاسلحة بالتناسب مع التهديدات المحتملة مع استمرار الحظر، مشددا على ان الاتفاق النووي اثبت الطابع السلمي لنشاط ایران النووي.

وفي كلمة القاها العميد دهقان ، لدى استقباله كوادر ومدراء الوزارة بعد التوقيع على الاتفاق النووي بين ايران و 5+1 وقرب حلول عيد الفطر المبارك، اشاد بالاتفاق النووي واصفا اياه بانه اثبت مرة اخرى سلمية البرنامج النووي الايراني كما اكد صلابة ووحدة وتلاحم الحكومة والشعب لضمان المصالح الوطنية على اساس شعار "لغة واحدة وقلب واحد".

كما اشاد بالجهود التي بذلها الفريق النووي المفاوض وتحليه بالوعي واليقظة لاسيما وزير الخارجية محمد جواد ظريف وقال ، ان المواقف المبدأية التي ثبت عليها الفريق المفاوض النووي على اسس العقل والمنطق والمبادئ الحقوقية المتعارفة ادت الى ابراز الصورة السلمية والمطالبة بالعدل للجمهورية الاسلامية الايرانية بمزيد من الوضوح على الصعيد العالمي ولدى الرأي العام.

وفي سياق آخر اعتبر وزير الدفاع الايراني، ان قطاع الصناعات الدفاعية تبلور وفق محور الاكتفاء الذاتي وقطع التبعية للخارج.

وقال، انه مما لاشك فيه فان القوة الدفاعية الايرانية المتينة وحضور الشعب الايراني ومقاومته والطاقات البحثية والانتاجية لقطاع الصناعات الدفاعية بفضل خبرة المختصين في البلاد سلبت اي قوة للاعداء على القيام بخطوة معادية ما وكذلك الحال في المستقبل.

0% ...

آخرالاخبار

الاحتلال يصعّد سياساته الاستيطانية بقرار بناء ألف وحدة في الضفة


سوريا على صفيح ساخن: توغلات إسرائيلية، قذائف في دمشق، وتوترات طائفية


العراق.. الخزعلي يشكر إيران وحزب الله في ذكرى الانتصار على داعش


بزشكيان لمادورو: تحركات واشنطن انتهاك للقانون الدولي وتهديد للسلام العالمي


عملية "إسرائيلية" مفاجئة في درعا واعتقال أحد الشبان


العثور على مقبرة جماعية جديدة داخل أسوار مستشفى الشفاء بغزة


تحذيرات حقوقية من تبعات القرار 2803 على غزة والأونروا + انفوغرافيك


واشنطن وتل أبيب تتحضّران للمرحلة الثانية من خطة ترامب بشأن غزة


جدار "ج" في فلسطين؛ وصاروخ قدر 303 الايراني؛ والهيمنة البحرية اليمنية


كيف ردت أوروبا علی أعنف هجوم ترامب علی قادتها؟