وأوضح أنه ينوي معاقبة من يسافر إلى مناطق تقع تحت سيطرة المتطرفين، باستثناء الدبلوماسيين والصحفيين وموظفي منظمات إنسانية.
وقال "نحن نتحدث عن مناطق الأكثر خطورة في العالم تغيب عنها سلطة شرعية ويسودها العنف".
وكانت الحملة الانتخابية قد بدأت في كندا 2 أغسطس/ آب وستجري الانتخابات البرلمانية في الـ19 أكتوبر/ تشرين الأول.
تجدر الإشارة إلى أن ما يزيد عن 100 مواطن كندي توجهوا إلى سوريا والعراق للقتال في صفوف تنظيم "داعش" الارهابي.