وبحسب "رأي اليوم"، صرح هولاند في مؤتمر صحافي مع نظيره المالي "ينبغي الامتناع عن أي عمل يعزز موقع بشار الأسد، فلأنه المشكلة لا يمكن أن يكون الحل".
ويرى مراقبون ان فرنسا التي استلمت ثمن مواقفها المتشددة في مقابل سوريا وايران من السعودية وقطر على شكل صفقات اسلحة ومشاريع اقتصادية هي الوحيدة التي تغرد خارج السرب الغربي والاوروبي خاصة الذي اصبح يعاني من انتشار الارهاب في الشرق الاوسط وتدفق آلاف المهاجرين نحو اوروبا.