وأوضحت الدراسة أن "المناخ الخارجي يفرض على الأفراد غلق الأبواب والنوافذ بإحكام اتقاءً لبرد الشتاء، مع الإضاءة القليلة بواسطة الشموع المعطرة برائحة الصنوبر والربيع. لكن هذا الفعل يمكن أن يضع المنزل في فخّ الموت بواسطة المواد الكيميائية والعطور، التي يُمكن أن تسبّب أضراراً خطرة لصحّة الإنسان، قد تصل إلى حدِّ الموت".