وبحسب "بوابة فيتو" فقد قضى عساف طيلة شهر رمضان في مدينة رام الله بالضفة الغربية، يحاول استخراج تصريح دخول لقضاء ما تبقى من شهر رمضان وعيد الفطر المبارك مع أهله وأصدقائه وذويه في مدينة غزة، غير أن الاحتلال تحجج بالرفض الأمني على الرغم من حمل عساف لجواز سفر دبلوماسي من الأمم المتحدة عام 2013 باعتباره سفيرًا للنوايا الحسنة ويتمتع بحصانة أممية دبلوماسية تمكنه من التنقل بحرية.
وعقب وصول عساف كتب على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "يسعد أيامكم وأوقاتكم من ميناء غزة اليوم في قرّة العين ونبض القلب، غزة المدينة الشامخة الجميلة بأهلها وببحرها وبترابها وبنسيم هواها".
4-1