وذكر موقع "مترو" البريطاني ان تيارات النهر القوية جرفت مونتاغنر، بينما كانت زميلته كاميلا بيتانغا تصرخ طلباً للنجدة، إلّا أن السكان المحليون في قرية كانيندي ظنّوا أن الغرق جزء من المشهد.
وقال قائد الشرطة إنهم اعتقدوا أن الطاقم اختار بقعة آمنة للسباحة، لكنهم اختاروا واحدة من أخطر المناطق في البلدة، ويتجنبها عادة السكان المحليون.
وتم العثور على جثمان الممثل بعد 4 ساعات من الحادث على بعد 28 مترًا من المكان الذي غرق به.
المصدر: شاشة نيوز