المحيسني من مخبأه.. يدعو الأطفال الى عصيان ابويهم والذهاب "للجهاد" في سوريا!

الثلاثاء ٢٥ أبريل ٢٠١٧
١٢:٤٤ بتوقيت غرينتش
المحيسني من مخبأه.. يدعو الأطفال الى عصيان ابويهم والذهاب اعتبر قاضي هيئة تحرير الشام السعودي، عبد الله المحيسني أن تراجع الهيئة وحلفائها في ريف حماه الشمالي وخسارتهم كل المناطق التي تقدموا اليها بأنه نصر عظيم، حسب زعمه!

وقال المحيسني أن المعركة وان تراجعت بها الفصائل إلا أنها اثبتت أن الفصائل قادرة على خوض المعارك الكبيرة، خاصة بعد خسارة مدينة حلب، حيث ساد اعتقاد أن الفصائل باتت عاجزة عن تحقيق أي خرق.

وفيما تجاهل المحيسني الحديث عن القتلى في صفوف الفصائل والذين قدروا بالمئات في معركة ريف حماه الشمالي.. والخسائر التي منيت بها الفصائل الارهابية.. تحدث المحسنيي عن تدمير أربعين دبابة للجيش السوري!!

وقال ان هذه القوات الكبيرة كانت تحتشد للهجوم على إدلب، ولكن معركة ريف حماه، أجلت الهجوم.. كما تحدث عن "مقتل" 7000 من مقاتلي حزب الله منذ بدء الحرب في سوريا، حسب زعمه!!

وقد ارسل أحد الشبان واسمه حسب رسالته عبد الله ومقيم في تركيا، رسالة إلى المحيسني يقول فيها أن عمره 18 عاما ويرغب في الانضمام إلى ما سماه الجهاد في سوريا ولكن أهله يمنعونه من ذلك.. فرد المحيسني على السائل أن عليه ان يخالف أهله ويأتي إلى سوريا.

وقال المحيسني: أن على الشباب عدم إطاعة أهلهم وان يأتوا للقتال في سوريا رغما عن ذويهم، وعلى الأهل أن يتحملوا مرارة فقد الولد، بينما رد المحيسني على رسالة من طفل عمره 16 عاما مقيم مع أهله في ألمانيا ويرغب بالقدوم للقتال، أن عليه ان يأتي إلى أرض الجهاد والكرامة وان يخالف ابويه حسب قوله.

واكد المحيسني أن المرحلة المقبلة ستكون لاطلاق حرب العصابات وتنويع سبل المواجهه.

* راي اليوم

3

0% ...

آخرالاخبار

الثوب الفلسطيني.. رمز نضال وقصة وطن


عراقجي: نرحب بفتح فصل جديد في العلاقات الإيرانية–اللبنانية


الإحتلال تمنع طفلا غزياً من تلقي علاج عاجل بسبب عنوانه


الإدارة الأميركية تلوّح بفرض عقوبات اقتصادية وسياسية على بغداد! 


هذا أحدث تصريح لبوتين حول موقف روسيا من حكومة مادورو


نواب وصحفيون أميركيون: واشنطن تتغاضى عن قتل ’إسرائيل’ للصحفيين


أطفال غزة بين جحيم الجوع والبرد القارس! + فيديو


طهران: منع واشنطن 3 دبلوماسيين إيرانيين خرق فاضح لحقوقنا السيادية


الرئيس الإيراني يصل إلى تركمانستان بعد زيارة رسمية لكازاخستان


هل تتحول تايوان إلى نقطة الانكسار الاستراتيجي لأمريكا أمام الصين؟