عاجل:

مضغ سكاكر النعنع لا تعالج مشكلة رائحة الفم.. توقفوا فورا!

الجمعة ١٩ يناير ٢٠١٨
٠٩:٠٤ بتوقيت غرينتش
مضغ سكاكر النعنع لا تعالج مشكلة رائحة الفم.. توقفوا فورا!
استعمال أقراص النعنع المحلاة لمعالجة رائحة الفم، عادة خاطئة عليك الابتعاد عنها، وفق ما أكّدته دراسة طبية صدرت في لندن، مفادها أنّ هذه الأقراص لا تحلّ المشكلة بل تزيدها!

العالم - علوم وتكنولوجيا

وأوضحت الدراسة بأنّ مضغ هذه الأقراص يشكل حلا فوريا مؤقتا فقط، لكنها تفاقم المشكلة على المدى البعيد.

وقالت الدكتورة رها سبهرآرا المشاركة في الدراسة إن ”أقراص النعنع تحتوي على السكر الذي يتحوّل الى أسيد بسبب وجود البكتيريا الطبيعية في الفم، ما يؤدي إلى تلف الأسنان وتفاقم رائحة الفم مع مرور الوقت".

وأضافت: "يجب الحذر من تناول هذه الأقراص بشكل مستمر، لأنها تغذي البكتيريا في الفم وتسبب تجاويف في الأسنان مع مرور الوقت".

وأشارت إلى أنّ الطريقة السليمة لمعالجة رائحة الفم هي مضغ حبات النعنع أو العلكة الخالية من السكر، ولكنها تبقى طريقة مؤقتة للأشخاص الذين يعانون من رائحة الفم باستمرار، لأنهم مطالبين بزيارة طبيب الأسنان، لمعرفة أصل المشكلة.

ووفقاً للدكتورة سبيهرارا، فإن الأسباب الرئيسية لرائحة الفم تشمل الجفاف وسوء التغذية، إضافة إلى إصابة اللثة وتراكم البكتيريا في الفم والترسبات، ونصحت بتنظيف الأسنان واللسنان بانتظام، وشرب كميات كافية من الماء، ومراقبة نوعية الطعام الذي يتناولونه، علماً بأنّ الأطعمة الغنية بالبروتين قد تسبب الرائحة الكريهة للفم.

102-104

0% ...

آخرالاخبار

الإخبارية السورية: قوات الاحتلال "الإسرائيلي" اعتقلت شابَين من قرية بريقة في ريف القنيطرة


أوكرانيا تعلن رسميا انسحابها من مدينة 'سيفيرسك' في 'دونيتسك'


إيرواني: مجلس الأمن فقد صلاحية النظر بملف برنامجنا النووي


اندلاع مواجهات عقب اقتحام الاحتلال بلدة كفر اللبد شرق طولكرم بالضفة الغربية


البرلمان الفنزويلي يعقد جلسة لإقرار قانون حماية حرية الملاحة ومواجهة القرصنة قبالة سواحل البلاد


بلجيكا تنضم رسمياً إلى الدعوى التي رفعتها أفريقيا إلى محكمة العدل الدولية ضد الإبادة الجماعية في غزة


'كاتس' يكشف نواياه في سوريا.. 'لن نتزحزح مليمترا واحدا'..


تحذيرات من اللعب بالنار الإيرانية.. تل أبيب تخشى حرباً أكبر من قدرتها!


قوات الاحتلال تقتحم بلدة قفين شمال طولكرم


وزير الخارجية اللبناني: لا توجد أي فرصة لتعديل قانون منع التطبيع مع "إسرائيل" ونحن في حالة حرب معها رسميا *الحرب لم تنته ويمكن أن تعود في أي وقت