بينس: ترامب أكثر رؤساء أميركا دعما لـ"إسرائيل"

الثلاثاء ٠٦ مارس ٢٠١٨
٠٧:٢٥ بتوقيت غرينتش
بينس: ترامب أكثر رؤساء أميركا دعما لـ جدد مايك بينس، نائب الرئيس الأميركي، التزام بلاده بأمن وسلامة دولة الاحتلال، وقال امس الاثنين في خطاب أمام المؤتمر السنوي للجنة الشؤون العامة الأميركية الإسرائيلية (أيباك): إن دونالد ترامب أكثر الرؤساء الأميركيين دعما لـ"إسرائيل"، كما أكد أن نقل السفارة الأميركية إلى القدس سيتم في مايو/أيار المقبل.

العالم - فلسطين

ودعا بينس للتحلي باليقظة وعدم السماح بتحويل هزيمة تنظيم الدولة إلى نصر لإيران، مضيفا أن بلاده لن تسمح مطلقا لإيران بامتلاك سلاح نووي، حسب تعبيره.

وقال نائب الرئيس الأميركي: إن الولايات المتحدة سوف تنسحب من الاتفاق النووي مع إيران إذا لم يتم تعديله وإصلاحه، وهو الاتفاق الذي أبرمته طهران مع ست دول كبرى عام 2015.

ومايك بينس مسيحي محافظ، وهو من أقوى مؤيدي "إسرائيل" داخل البيت الأبيض.

وفي سياق متصل، قالت السفيرة بالأمم المتحدة نيكي هيلي: إن القدس "كانت وستبقى عاصمة لإسرائيل، وما فعله ترمب هو الإقرار بواقع أنكره رؤساء سابقون".

ويشارك أعضاء كبار من الكونغرس في مؤتمر أيباك -التي أسسها زعماء أميركيون عام 1951- الذي يبدو احتفاليا هذه السنة للتعبير عن الغبطة بإعلان ترامب في السادس من ديسمبر/كانون الأول 2017 الاعتراف بالقدس عاصمة لـ"إسرائيل" ونقل سفارة الولايات المتحدة إليها.

وكان ترامب قال لدى استقباله رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالبيت الأبيض: إن العلاقات الأميركية الإسرائيلية لم يسبق أن كانت أفضل مما هي عليه الآن.

102-104

0% ...

آخرالاخبار

الاحتلال يصعّد سياساته الاستيطانية بقرار بناء ألف وحدة في الضفة


سوريا على صفيح ساخن: توغلات إسرائيلية، قذائف في دمشق، وتوترات طائفية


العراق.. الخزعلي يشكر إيران وحزب الله في ذكرى الانتصار على داعش


بزشكيان لمادورو: تحركات واشنطن انتهاك للقانون الدولي وتهديد للسلام العالمي


عملية "إسرائيلية" مفاجئة في درعا واعتقال أحد الشبان


العثور على مقبرة جماعية جديدة داخل أسوار مستشفى الشفاء بغزة


تحذيرات حقوقية من تبعات القرار 2803 على غزة والأونروا + انفوغرافيك


واشنطن وتل أبيب تتحضّران للمرحلة الثانية من خطة ترامب بشأن غزة


جدار "ج" في فلسطين؛ وصاروخ قدر 303 الايراني؛ والهيمنة البحرية اليمنية


كيف ردت أوروبا علی أعنف هجوم ترامب علی قادتها؟