هذا ما كشف عنه محمد علوش بعد استسلامه للجيش السوري

الإثنين ٢٣ أبريل ٢٠١٨
٠٤:٠٨ بتوقيت غرينتش
هذا ما كشف عنه محمد علوش بعد استسلامه للجيش السوري العالم - سوريا

قال مايسمى بـ"رئيس المكتب السياسي لجيش الاسلام"، المدعو محمد علوش يوم أمس الأحد، إن فصيله المسلح ليس الوحيد من فصائل القلمون المسلحة التي أجبرت على تسليم المستودعات والأسلحة والصواريخ للجيش السوري.

وبذلك فقد حمل علوش مسؤولية تسليم السلاح والذخائر في القلمون الشرقي لعشرة فصائل عسكرية عاملة في المنطقة، معتبرًا أنه ليس الفصيل الوحيد الذي دخل في اتفاق إخلاء المنطقة.

واتهم عبر حسابه في “تلغرام” الفصائل الأخرى بربط التسليم بفصيله فقط، وخاصة القيادة الموحدة التي تشكلت مؤخرًا ودخلت في المفاوضات مع روسيا وسوريا.

وسلمت فصائل القلمون السبت، سلاحها الثقيل إلى الجيش السوري بعد اتفاق يقضي بخروجها من المنطقة إلى الشمال السوري، وبحسب الصور كانت الأسلحة الثقيلة في جبال البتراء بالقلمون.

وأظهرت الصور عددًا من صواريخ غراد وراجمات “صواريخ 107” التي يصل مداها بين سبعة إلى عشرة كيلومترات، إضافة إلى آليات عسكرية ودبابات من نوع “T52” و “T62”.

بالإضافة إلى منصة إطلاق “ستريلا” للصواريخ الباليستية متوسط المدى، وصواريخ “إسلام 5″ و”إسلام 3” محلية الصنع التي كانت بيد “جيش الإسلام” في المنطقة، وقذائف هاون من عيار 82 ميلمترا، وقذائف جهنم ومضاد الدورع “B10”.

وتركزت الفصائل التي سلمت السلاح، بحسب علوش، بـ “أحرار الشام، فيلق الرحمن (لواء الصناديد)، أسود الشرقية، أحرار القريتين، جيش الإسلام، هيئة تحرير الشام، المجلس العسكري، جيش تحرير الشام، لواء مغاوير الصحراء، قوات مايسمى الشهيد أحمد العبدو”.

2-10

0% ...

آخرالاخبار

ترامب يفرض قيودا كاملة على دخول رعايا 5 دول جديدة للولايات المتحدة


انفجارات في كييف وإعلان حالة إنذار جوي


مزاعم واشنطن: لن نسمح لإسرائيل بضم الضفة الغربية


تراجع شعبية ترامب إلى 39% نتيجة تراجع رضا الجمهوريين عن أدائه الاقتصادي


الخارجية الايرانية تستدعي سفير قبرص في طهران


السفير النمساوي لدى طهران: سنستانف إصدار التأشيرات للإيرانيين قريبا


زعيم أنصارالله يدين جريمة أميركا بحق القرآن ويدعو لمظاهرات كبرى الجمعة


كارثة دارفور: عشرات الآلاف ضحايا جرائم الدعم السريع والإبادة الجماعية!


إنشاء أكبر مدينة وقود مشتركة بين إيران وأفغانستان


عراقجي: الشعب الإيراني عازم على الدفاع عن حقوقه المشروعة