العالم - سوريا
ونقلت جريدة الراي الكويتية عن المصدر "إن الأوضاع في بعض البلدان العربية التي كانت تشهد حروباً باتت شبه مستقرة، ومصلحة وأمن الكويت أهم وأكبر من أي اعتبار لوضع وافد، أي وافد".
وأضاف المصدر" إن من أبرز الضوابط، ابعاد أي مقيم سوري أو يمني إلى بلاده فوراً وللمصلحة العامة، فمن لا يحترم أو يطبق قوانين دولة الكويت يرحّل إلى بلده، حتى لو كانت بلده تشهد الحرب".
وتابع المصدر «لا يوجد أي استثناء لرفع الابعاد القضائي أو الاداري عن السوريين أياً كان الوضع الاقليمي لبلدهم، ويستثنى فقط مخالفو الاقامة، شرط أن يتم كفالته وان يقوم بتعديل وضعه ووضع اقامة صالحة".