بالفيديو.. جلسة البرلمان العراقي الاولى ستقتصر على اداء اليمين الدستورية للنواب

الأحد ٠٢ سبتمبر ٢٠١٨
٠٦:١٨ بتوقيت غرينتش
تواصل القوى السياسية في العراق عملية المشاورات من اجل الوصول الى صيغة نهائية لتشكيل الكتلة البرلمانية الاكبر عددا ومن ثم الحكومة الجديدة.. وذلك مع اقتراب انعقاد اول جلسة للبرلمان العراقي الجديد في دورته الرابعة.

العالم - خاص بالعالم 

لم يبقى الا ساعات معدودات لعقد اول جلسة للبرلمان العراقي في دورته الرابعة.. والقوى السياسبة مازالت حتى الان منهمكة في لقاءاتها لتشكيل الكتلة البرلمانية الاكبر عددا والتفاهمات الاخرى لتشكيل الحكومة.

تحالف النواة اعلنو انهم توصلو الى اتفاقات مع عدد من القوى السياسية، لتشكيل الكتلة الكبيرة، فمن المتوقع ان يعلن عنها في جلسة يوم الاثنين. 

وقال محمد حسام الحسيني، عضو تيار الحكمة الوطني بان :" المؤشرات الرقمية حتى الان التي يتم الاستناد اليها ، بالارقام والاعداد، تؤشر بان نواة الكتلة الاكبر هي الاكبر حتى هذه اللحظة وان غدا في جلسة البرلمان سيكون الحسم الاولي من ستكون الكتلة الاكبر".

في الطرف الاخر، ثمة حراك منفتح على اغلب القوى السياسية لتشكيل الكتلة النيابية الاكبر عددا، تحالف الفتح والقوى المتآلفة معه يبدو انه قطع اشواطا طويلة في الاتفاق مع قوى سياسية رئيسة، ويسعى الان لتوسيع دائرة التفاهمات بالانفتاح على اقطاب كتلة النواة لاقناعهم بالدخول في كتلة وطنية تمثل كافة التوجهات الوطنية والسياسية. 

وهناك من يعتقد ويرجح ان جلسة مجلس النواب الاولى قد تشهد فقط اداء اليمين الدستورية للنواب الجدد ومن ثم ترفع الى وقت اخر يحدد في الجلسة.  

التفاصيل في الفيديو المرفق..

0% ...

آخرالاخبار

الاحتلال يصعّد سياساته الاستيطانية بقرار بناء ألف وحدة في الضفة


سوريا على صفيح ساخن: توغلات إسرائيلية، قذائف في دمشق، وتوترات طائفية


العراق.. الخزعلي يشكر إيران وحزب الله في ذكرى الانتصار على داعش


بزشكيان لمادورو: تحركات واشنطن انتهاك للقانون الدولي وتهديد للسلام العالمي


عملية "إسرائيلية" مفاجئة في درعا واعتقال أحد الشبان


العثور على مقبرة جماعية جديدة داخل أسوار مستشفى الشفاء بغزة


تحذيرات حقوقية من تبعات القرار 2803 على غزة والأونروا + انفوغرافيك


واشنطن وتل أبيب تتحضّران للمرحلة الثانية من خطة ترامب بشأن غزة


جدار "ج" في فلسطين؛ وصاروخ قدر 303 الايراني؛ والهيمنة البحرية اليمنية


كيف ردت أوروبا علی أعنف هجوم ترامب علی قادتها؟