أخبار سارّة للبشر..

ثقب الأوزون يلتئم!

الثلاثاء ٠٦ نوفمبر ٢٠١٨
٠٦:٠٦ بتوقيت غرينتش
ثقب الأوزون يلتئم! تظهر طبقة الأوزون إشارات على استمرار التعافي من الأضرار الناجمة عن أنشطة البشر، حيث من المرجح أن تلتئم بالكامل بحلول عام 2060، بحسب أدلة جديدة.

العالم - منوعات

وذكرت صحيفة ذا غارديان البريطانية أن عملية التعافي الذاتية سيكون لها تأثير كبير على تغير المناخ الناجم عن زيادة الغازات الدفيئة في الغلاف الجوي، حيث يمكن التخلص من الاحترار العالمي في هذا القرن.

وأوضحت الصحيفة أن التئام الثقوب والانحلال الطبقي الناجم عن المواد الكيماوية، خاصة الأيروسول، زاد بمعدل يترواح بين 14 إلى 3 في المئة، خلال عقد منذ عام 2000، مما يعني أن طبقة الأوزون فوق نصف الكرة الشمالي ينبغي أن تلتئم تماماً بحلول ثلاثينيات هذا القرن، إذا استمرت المعدلات بهذه الوتيرة.

وفي نصف الكرة الجنوبي والمناطق القطبية سيكون الالتئام أبطأ في الوتيرة، حيث من المتوقع أن تتعافى طبقة الأوزون تماما بحلول عام 2060.

وتمثل النتائج، التي قدمت يوم الاثنين في تقييم لمدة أربع سنوات لصحة طبقة الأوزون، مثالاً نادراً على أنه يمكن للتعاون بين الدول أن يصلح من الأضرار البيئية.

وبعد الإعلان لأول عن انحلال طبقة الأوزون فوق القطب الجنوبي عام 1985، جرى التوقيع على بروتوكول مونتريال عام 1987، لإلزام الدول الموقعة على خفض وإزالة المواد الكيميائية الضارة التي تم تحديدها على أنها السبب في المشكلة.

ويحمي الأوزون في الطبقات العليا من الغلاف الجوي سطح الأرض من معظم الأشعة فوق البنفسجية الضارة من الشمس.

وبدون الأوزون، يتعرض البشر إلى تلف في الجلد والعين، بينما تشير الأدلة بالفعل إلى ارتفاع في الإصابة بسرطانات الجلد.

0% ...

آخرالاخبار

استشهاد 411 فلسطينيا منذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة


أوليانوف: المفاوضات مع طهران يجب أن تقتصر على القضايا النووية فقط


البنتاغون: الصين ربما حمّلت نحو 100 صاروخ باليستي عابر للقارات


الإطار التنسيقي يدعو إلى الإسراع بتسمية رئيس وزراء للعراق


مستوطنون إسرائيليون يتسللون مرتين إلى سوريا خلال 24 ساعة


نتنياهو يستضيف قمة ثلاثية بالقدس هروبا من أزماته الداخلية والخارجية


صراع البقاء غرب جنين: قلع مئات الأشجار ومصادرة الأراضي


فضيحة 'الشأن الداخلي'، جريمة اسرائيلية بحق 'أسرى 48'


حريديم يغلقون طريقاً حيوياً قرب تل أبيب احتجاجاً على التجنيد+فيديو


فيدان في دمشق؛ قلق تركي من قوات قسد