بالصور.. في عامها الثاني…

’سوا بترجع أحلى’ تنطلق من مدخل دمشق الشمالي

الأحد ٠٧ يوليو ٢٠١٩
٠٣:٠٧ بتوقيت غرينتش
’سوا بترجع أحلى’ تنطلق من مدخل دمشق الشمالي في عامها الثاني انطلقت من مدخل دمشق الشمالي الحملة الوطنية التطوعية (سوا بترجع أحلى) لإعادة الحياة للمناطق المتضررة من الإرهاب وذلك بالتعاون مع عدد من الجهات الحكومية والمنظمات الشعبية والأهلية.

العالم - سوريا

وحسب "سانا"، أوضح عضو المكتب التنفيذي للاتحاد الوطني لطلبة سورية عمر العاروب في تصريح لوكالة سانا للانباء أن الحملة تعد استمرارا للمرحلة الأولى التي شملت العام الماضي عددا من بلدات الغوطة الشرقية والغربية والزبداني وبلودان ومدينة حلب القديمة والأحياء والأسواق التي طالتها الاعتداءات الإرهابية وتجميل سفح قلعة حلب.

وأوضح العاروب أن الاتحاد وبالتعاون مع الشركاء حرص على متابعة العمل بالحملة هذا العام بعد تطويرها وتوسيع نطاق استهدافها بما يعزز المواطنة والانتماء وتمكين المجتمع المحلي من إعادة إحياء وتأهيل عدد من المواقع المتضررة جراء الإرهاب في محافظات (دمشق وريفها وحلب وحمص وحماة) إضافة إلى إقامة مخيمات عمل تطوعية طبية لتقديم الخدمات الطبية في أرياف المحافظات المذكورة.

وأشار العاروب إلى أن الحملة هذا العام انطلقت من دمشق حيث بدأت الفرق التطوعية بتجميل مدخل دمشق الشمالي بطول سبعة كيلو مترات على طرفي الأوتوستراد وستتم إزالة جميع الأنقاض والأعشاب ومخلفات الدمار وترحيلها وترميم الأرصفة وتأهيل المنصفات والحدائق من خلال إضافة التربة وزراعتها بالأشجار.

ويشارك في الحملة التي تستمر نحو شهر تقريبا الاتحاد الوطني لطلبة سورية واتحاد شبيبة الثورة والأمانة السورية للتنمية ودائرة العلاقات المسكونية وهيئة مار أفرام السرياني للتنمية وبصمة شباب سورية.

0% ...

آخرالاخبار

بوتين سيلتقي نظيره العراقي في عشق آباد


من هو مرشح ترامب لقيادة قوة الاستقرار في غزة؟... أكسيوس يكشف


البيت الأبيض: ترامب متعب من كثرة الاجتماعات بشأن أوكرانيا


الثوب الفلسطيني.. رمز نضال وقصة وطن


عراقجي: نرحب بفتح فصل جديد في العلاقات الإيرانية–اللبنانية


الإحتلال تمنع طفلا غزياً من تلقي علاج عاجل بسبب عنوانه


الإدارة الأميركية تلوّح بفرض عقوبات اقتصادية وسياسية على بغداد! 


هذا أحدث تصريح لبوتين حول موقف روسيا من حكومة مادورو


نواب وصحفيون أميركيون: واشنطن تتغاضى عن قتل ’إسرائيل’ للصحفيين


أطفال غزة بين جحيم الجوع والبرد القارس! + فيديو