أنباء عن اتفاق على الصفدي رئيسًا لحكومة لبنان الجديدة

الخميس ١٤ نوفمبر ٢٠١٩
١٠:٠٩ بتوقيت غرينتش
أنباء عن اتفاق على الصفدي رئيسًا لحكومة لبنان الجديدة أعلنت مصادر لبنانية عن "اتفاق بين تيار المستقبل والتيار الوطني الحر وحركة أمل وحزب الله على تسمية الوزير السابق محمد الصفدي كرئيس للحكومة الجديدة".

العالم - لبنان

ونقلت مصادر بيت الوسط أنّ "اللقاء الذي عقد بين الرئيس سعد الحريري والوزير علي حسن خليل والحاج حسين خليل ليلة الخميس، ناقش تزكية اسم الوزير السابق محمد الصفدي لتشكيل الحكومة".

لكن المصادر أوضحت وفق "مستقبل ويب" أنّ "اللقاء لم يتم البحث لا في شكل الحكومة العتيدة ولا على مشاركة تيار المستقبل فيها".

وأوردت خبراً مفاده أنّ اجتماعاً عقد مساء الخميس في بيت الوسط ضمّ إلى الحريري الخليلين، ناقش اللقاء الوضع الحكومي بعد إصرار الحريري على ترؤس حكومة اختصاص دون سواها لمعالجة الأزمة الإقتصادية والإجتماعية، فيما المطروح حكومة سياسية مطعمة بتقنيين تشبه إلى حدّ ما الحكومة الحالية".

وأكدت مصادر انه بعد اجتماع استثنائي عقد في بيت الوسط، ضم إلى جانب رئيس الحكومة المستقيل، سعد الحريري، كلا من وزير المال علي حسن خليل والمعاون السياسي في حزب الله الحاج حسين خليل، تم الإتفاق على اسم الوزير السابق محمد الصفدي لترؤس الحكومة المقبلة، على أن يكون شكل الحكومة الجديدة مختلطا ما بين سياسيين وأخصائيين "تكنو سياسية".

ومن المفترض بعد هذا التوافق أن يقوم رئيس الجمهورية ميشال عون بتحديد موعد للإستشارات النيابية الملزمة لتسمية رئيس الحكومة الجديد.

ومحمد الصفدي هو سياسي ورجل الأعمال البارز التي تولت زوجته فيوليت الصفدي حقيبة وزارية في الحكومة المستقيلة.

0% ...

آخرالاخبار

الاحتلال يصعّد سياساته الاستيطانية بقرار بناء ألف وحدة في الضفة


سوريا على صفيح ساخن: توغلات إسرائيلية، قذائف في دمشق، وتوترات طائفية


العراق.. الخزعلي يشكر إيران وحزب الله في ذكرى الانتصار على داعش


بزشكيان لمادورو: تحركات واشنطن انتهاك للقانون الدولي وتهديد للسلام العالمي


عملية "إسرائيلية" مفاجئة في درعا واعتقال أحد الشبان


العثور على مقبرة جماعية جديدة داخل أسوار مستشفى الشفاء بغزة


تحذيرات حقوقية من تبعات القرار 2803 على غزة والأونروا + انفوغرافيك


واشنطن وتل أبيب تتحضّران للمرحلة الثانية من خطة ترامب بشأن غزة


جدار "ج" في فلسطين؛ وصاروخ قدر 303 الايراني؛ والهيمنة البحرية اليمنية


كيف ردت أوروبا علی أعنف هجوم ترامب علی قادتها؟