تبريرات كثيرة تذرعت بها الدول المطبعة وابرزها خدمة الفلسطينيين وحِفْظُ حقوقهم. لكن المراقب للوضع الحالي للقضية الفلسطينية يرى انها لم تحصل على اي مكسب تحت عنوان التطبيع العربي.
والمتابع للترويجات الاماراتية لاسباب التطبيع يكتشف زيفَها خاصة وان مسؤولي الاحتلال هم من كذَّبوا هذه التبريرات.
فما للعرب من التطبيع وما عليهم؟ في وقت تنتظر دول اخرى دورها على لائحة المطبعين مع الاحتلال.
بين كامب ديفيد واوسلو ووادي عربي وصولا الى اتفاق التطبيع الاماراتي الاسرائيلي، ماذا نتوقع من المرحلة المقبلة؟
اين هم الفلسطينيون من كل ما يحصل؟
برنامج "البوصلة" يناقش هذه المحاور مع ضيف الحلقة:
من رام الله عصمت منصور الخبير في الشأن الاسرائيلي