المحاصصة في العراق إلى أين؟

الثلاثاء ١٥ سبتمبر ٢٠٢٠
٠٩:٥٩ بتوقيت غرينتش
المحاصصة في العراق إلى أين؟ رفض الشارع العراقي وبعض القوى السياسية وكتل برلمانية التغييرات التي اجراها رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي في المناصب الحكومية العليا واعتبروها محاصصة.

العالم نبض السوشيال

واكد الرافضون لتغييرات الكاظمي ان الشعب العراقي والمرجعية الدينية العليا ونخب البلاد يرفضون المحاصصة التي خرج الشعب العراقي من اجل انهاء هذه الظاهرة وقدم ضحايا ودخلت المرجعية العليا التي تعتبر صمام امان البلاد على الخط وتغيرت حكومة بأكملها.

المغردون اعتبروا ان رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي خسر دعم الفتح وسائرون وكتلة دولة القانون بانصياعه الى المحاصصة المرفوضة من قبل الشعب العراقي والمرجعية العليا. وهكذا غردو:

من جهته غرد صالح محمد العراقي وهو الحساب الرسمي القريب من زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر قائلا:

خاب املنا وعدنا للمحاصصة وعدنا لتحكم الفاسدين وعدنا لاضعاف البلد والمؤسسات الخدمية والامنية والحكومية

اكرر.. خاب املنا..

وتعليقا على تغريدة صالح العراقي التي تحولت الى ترند غرد عراقيون:

وأجرى يوم امس الاثنين، رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، تغييرات في عدد من المناصب العليا في الدولة. حيث عين مصطفى غالب مخيف الكتاب، محافظا للبنك المركزي العراقي، وسهى داود الياس النجار، رئيسا للهيئة الوطنية للاستثمار، والمهندس منهل عزيز رؤوف الحبوبي، أمينا لبغداد.

0% ...

آخرالاخبار

"إبستين"والملفات المفقودة .. ماذا يخفي ترامب وراء الستار؟!


روبيو: لا تزال أصعب قضايا تسوية أزمة أوكرانيا عالقة دون حل


كبيرة موظفي البيت الأبيض تكشف أسرارا صادمة عن ترامب وفريقه


'العفو الدولية' تدعو الحكومات لإيقاف سفينة تحمل معدات عسكرية للاحتلال


سير اتفاقية الدفاع المشترك بين مصر والسودان.. مراحلها وبنودها


ملايين اليمنيين يتظاهرون نصرةً للقرآن الكريم


كيان الاحتلال يوسع تواجده العسكري في ريف القنيطرة


توغلات في جنوب سوريا ومطالب إسرائيلية بمنطقة منزوعة السلاح


روسيا تدعو الوكالة الذرية الى تبنّي موقف محايد تجاه إيران


حماس: مخطط إقامة مدينة إستيطانية شرقي القدس جريمة استعمارية