العالم – نبض السوشيال
تقرير خبري مفصل أثار حفيظة انصار زعيم التيار الصدري ليشنوا حملة واسعة عبر هاشتاق #الحرة_عراق_إسرائيلية مستهدفين من خلاله هذه القناة التي اشتهرت بإسائتها لرجال الدين والشخصيات السياسية في العراق والعالمين العربي والاسلامي.








مغردون وجهوا بتوحيد الصف الشيعي للدفاع عن المقدسات ورجال الدين الشيعة الذين يمثلون الدين والمذهب في المواقف والتحديات التي يمر بها العراق في ظل الظروف الراهنة ومن خلال نشر صور لمسيرات الاربعين المليونية قالوا ان شيعة العراق يرهبون اعدائهم في كل عام بتوحيد صفوفهم وكلمتهم تحت قبة ابي الاحرار الامام الحسين عليه السلام.




حساب باسم Ranim غرد:
من منا لا يعرف ما هي الحره ،لسان الامريكان واليهود الناطق في العراق ،،وابرز اعلامييها المسيحي المثلي ستيفن نبيل صاحب اكبر فتن في حرق العراق والتحريض على المذهب الشيعي بعد ما دخل الاضرحه سابقا لجذب الناس اليه على اساس انه محبا لهم #الحره_عراق_اسراييليه





قناة الحرة قناة الاميركية انطلقت في 14 فبراير، 2004 ومقرها في الولايات المتحدة وتمثل كل أشكال الدبلوماسية العامة الأمريكية وفور الاعلان عن بثها حذر الشارع العراقي من متابعة هذه القناة، واعتبروها بوابة صهيواميركية لبث الفتن في العراق والمنطقة. ومرور الزمن اتضح للشارع الاسلامي ان قناة الحرة تمرر افكار وسياسات الموساد والبيت الأبيض في المنطقة من خلال برامجها والمعلومات التي تبثها وتنشرها على منصاتها الالكترونية .



مؤسس قناة الحرة الاميركية هو نورمان جويل باتيز الذي كان عضوا في مجلس إذاعة المحافظين (بي بي جي). حيث أشرف على خدمات الإذاعة الحكومية الدولية غير العسكرية مثل إذاعة صوت أمريكا، وإذاعة راديو أوروبا الحرة، وإذاعة راديو آسيا الحرة.
ميزانية السنة الأولى لقناة الحرة كانت 62 مليون دولار أمريكي وأكثر من 40 مليون دولار أمريكي لقناة خاصة بالشأن العراقي تعرف باسم "الحرة عراق".