كنيست الاحتلال الإسرائيلي يقر اتفاق التطبيع مع الإمارات قريبا

الخميس ٠٨ أكتوبر ٢٠٢٠
٠٤:٠٥ بتوقيت غرينتش
كنيست الاحتلال الإسرائيلي يقر اتفاق التطبيع مع الإمارات قريبا أعلن رئيس وزراء كيان الاحتلال بنيامين نتنياهو، اليوم الخميس، أنه سيعرض اتفاق التطبيع مع الإمارات على الكنيست، يوم الإثنين المقبل، بعد أن يتم إقراره في الحكومة.

العالم-الاحتلال

وذكر موقع "وللا" العبري أنّ إعلان نتنياهو هذا جاء إثر اتفاقه مع رئيس الكنيست يريف ليفين على عقد جلسة خاصة للكنيست للتصويت على الاتفاق، الذي ينص على تدشين علاقات دبلوماسية وتطبيع كامل مع الإمارات "وفق مواثيق الأمم المتحدة".

ولفت الموقع إلى أنه ورد في بنود الاتفاق أنه يصبح ساري المفعول بعد إقراره من قبل الكنيست والمجلس الوطني الإماراتي.

ولفت الموقع إلى أن الاتفاق ينص على التزام كل من الإمارات و"إسرائيل" بالعمل على منع عمليات عدائية ضد أي منهما انطلاقاً من إحداهما، والامتناع عن دعم طرف ثالث يمكن أن يقدم على هذه العمليات، إلى جانب الالتزام بالعمل مع أمريكا لضمان بلورة إستراتيجية إقليمية بشأن منطقة الشرق الأوسط.

وأضاف الموقع أنّ الإمارات و"إسرائيل" تجريان حالياً مفاوضات بهدف إبرام عشرة اتفاقات تتعلق بتبادل السفارات وتأشيرات الدخول وتأمين الاستثمارات والأبحاث، وغيرها، مشيراً إلى أن وزيري الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد والإسرائيلي غابي أشكنازي اتفقا في اجتماعهما في برلين، أول أمس الثلاثاء، على زيادة وتيرة الجهود الهادفة لإنجاز الاتفاقات.

يُذكر أنّ شركة "ميناء حيفا" أعلنت، أمس الأربعاء، أن أول سفينة إماراتية سترسو لأول مرة في الميناء يوم الإثنين المقبل.

0% ...

آخرالاخبار

الاحتلال يصعّد سياساته الاستيطانية بقرار بناء ألف وحدة في الضفة


سوريا على صفيح ساخن: توغلات إسرائيلية، قذائف في دمشق، وتوترات طائفية


العراق.. الخزعلي يشكر إيران وحزب الله في ذكرى الانتصار على داعش


بزشكيان لمادورو: تحركات واشنطن انتهاك للقانون الدولي وتهديد للسلام العالمي


عملية "إسرائيلية" مفاجئة في درعا واعتقال أحد الشبان


العثور على مقبرة جماعية جديدة داخل أسوار مستشفى الشفاء بغزة


تحذيرات حقوقية من تبعات القرار 2803 على غزة والأونروا + انفوغرافيك


واشنطن وتل أبيب تتحضّران للمرحلة الثانية من خطة ترامب بشأن غزة


جدار "ج" في فلسطين؛ وصاروخ قدر 303 الايراني؛ والهيمنة البحرية اليمنية


كيف ردت أوروبا علی أعنف هجوم ترامب علی قادتها؟