العالم - الأردن
جاء ذلك دعماً للشباب المقدسي الذي يقدم التضحيات دفاعاً عن عروبة أرضه ومقدساته، ورفضاً لوجود السفارة الإسرائيلية في عمّان، ومطالبتنا بإعلان بطلان معاهدة وادي عربة المشينة.
وأكدت القوى، "أن السفارة والمعاهدة والتطبيع في الأردن غطاء للممارسات الصهيونية في القدس، وأن القدس برقبة كل مطبع، وأننا نمثل موقفاً وطنياً وقومياً، وأن وقوفنا يجيء دفاعاً عن السيادة الوطنية والمصلحة القومية".