نائب لبناني: ميقاتي يراهن على 3 عوامل لتشكيل الحكومة

الأربعاء ١٨ أغسطس ٢٠٢١
٠٢:٣٦ بتوقيت غرينتش
نائب لبناني: ميقاتي يراهن على 3 عوامل لتشكيل الحكومة قال النائب اللبناني علي درويش ان الرئيس المكلف نجيب ميقاتي يراهن على العامل الداخلي وتجربته السابقة في الحكومة بالاضافة الى الدعم الخارجي

العالم_لبنان

أوضح عضو كتلة "الوسط المستقل" النائب ​علي درويش​، في حديث تلفزيوني، ان "رئيس الحكومة المكلف ​نجيب ميقاتي​ يراهن على العامل الداخلي وتجربته السابقة في ​رئاسة الحكومة​ بالاضافة الى ​الدعم​ الخارجي الحاصل، ويمكن ​البناء​ على التعاطي الايجابي بين ​رئيس الجمهورية​ والرئيس المكلف، ونجاح ميقاتي في ​تشكيل الحكومة​ هو نجاح لرئيس الجمهورية ولرؤساء الحكومات السابقين، وعلاقة ميقاتي مع رئيس الحكومة السابق سعد الحريري هي اكبر من ان تُزعزع".

ولفت درويش الى انه "دخلنا في مرحلة اسقاط الأسماء على الوزارات وهناك مقدرة على تدوير الزوايا من خلال شخصيات توحي بالثقة، والمطلوب حكومة تأخذ ثقة المجلس النيابي ويتم اختيار اسماء لا تملك ارتباط حزبي، وما استطيع ان اصرح به هو ان هناك جزء من الافرقاء السياسيين وضعوا تصورهم لدى الرئيس المكلف، وتعددية الاسماء مع حق الموافقة من جهة محددة قد تحل المشكلة، والصيغة التي تُحاك فيها الحكومة حاليا تخفف من وطأة الثلث المعطل والضامن"، مشدداً على ان "لا مصلحة لأحد بأن يتمترس بالثلث المعطل الان، وعملية التوافق على الاسماء سارية، وما زالت لدينا فترة قصيرة جدا للوصول الى خاتمة الموضوع ونتمنى ان تكون ايجابية، واتخاذ القرار في المجلس النيابي برفع الدعم عن المحروقات صعب".

0% ...

آخرالاخبار

الاحتلال يصعّد سياساته الاستيطانية بقرار بناء ألف وحدة في الضفة


سوريا على صفيح ساخن: توغلات إسرائيلية، قذائف في دمشق، وتوترات طائفية


العراق.. الخزعلي يشكر إيران وحزب الله في ذكرى الانتصار على داعش


بزشكيان لمادورو: تحركات واشنطن انتهاك للقانون الدولي وتهديد للسلام العالمي


عملية "إسرائيلية" مفاجئة في درعا واعتقال أحد الشبان


العثور على مقبرة جماعية جديدة داخل أسوار مستشفى الشفاء بغزة


تحذيرات حقوقية من تبعات القرار 2803 على غزة والأونروا + انفوغرافيك


واشنطن وتل أبيب تتحضّران للمرحلة الثانية من خطة ترامب بشأن غزة


جدار "ج" في فلسطين؛ وصاروخ قدر 303 الايراني؛ والهيمنة البحرية اليمنية


كيف ردت أوروبا علی أعنف هجوم ترامب علی قادتها؟