سلطنة عمان تواصل جهودها لحل الأزمة اليمنية

الأحد ١٢ سبتمبر ٢٠٢١
٠٤:١٤ بتوقيت غرينتش
سلطنة عمان تواصل جهودها لحل الأزمة اليمنية التقى المبعوث الأممي الجديد لليمن "هانس غروندبرغ"، مندوب عُمان الدائم لدى الأمم المتحدة "محمد بن عوض الحسان"، بمقر وفد السلطنة في نيويورك.

العالم - عمان

وحسب "الخليج اون لاين"، حث اللقاء "آخر تطورات الوضع اليمني والجهود الدولية الرامية لإعادة الأمن والاستقرار إلى اليمن"، بحسب وكالة الأنباء العُمانية.

وأعرب غروندبرغ عن تقدير الأمم المتحدة للجهود التي تبذلها مسقط من أجل إعادة الاستقرار في اليمن، وأكد حرص المنظمة الدولية على الاستماع لوجهة النظر العمانية في هذا الملف.

وفي الخامس من سبتمبر الجاري، تسلَّم غروندبرغ مهام منصبه رسمياً كرابع مبعوث أممي إلى اليمن، وقال إنه يأمل أن يتحمل المعنيون بالأزمة اليمنية مسؤولياتهم.

وفور توليه المنصب، قال المبعوث الأممي الجديد: "سنعمل بلا هوادة سعياً لتحقيق السلام، وسنذكّر جميع المعنيين بمسؤوليتهم المشتركة نحو مستقبل اليمن".

كما أعرب عن تطلعه إلى "تفاعلات تتسم بالصراحة وتشمل الجميع، وتسودها الجدية في المقام الأول، مع النظراء اليمنيين والإقليميين والدوليين".

وفي 6 أغسطس الماضي، عيَّن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الدبلوماسيَّ السويدي هانس غروندبرغ، مبعوثاً خاصاً لليمن، خلفاً للبريطاني مارتن غريفيث، الذي يشغل حالياً منصب وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسق حالات الطوارئ.

وتؤدي سلطنة عُمان دوراً بارزاً في الأزمة اليمنية بالنظر إلى علاقاتها الجيدة مع أطراف الأزمة. وقد احتضنت مسقط العديد من جولات الحوار، واستقبلت العديد من المسؤولين الإقليميين والدوليين المعنيين بالأزمة.

0% ...

آخرالاخبار

الثوب الفلسطيني.. رمز نضال وقصة وطن


عراقجي: نرحب بفتح فصل جديد في العلاقات الإيرانية–اللبنانية


الإحتلال تمنع طفلا غزياً من تلقي علاج عاجل بسبب عنوانه


الإدارة الأميركية تلوّح بفرض عقوبات اقتصادية وسياسية على بغداد! 


هذا أحدث تصريح لبوتين حول موقف روسيا من حكومة مادورو


نواب وصحفيون أميركيون: واشنطن تتغاضى عن قتل ’إسرائيل’ للصحفيين


أطفال غزة بين جحيم الجوع والبرد القارس! + فيديو


طهران: منع واشنطن 3 دبلوماسيين إيرانيين خرق فاضح لحقوقنا السيادية


الرئيس الإيراني يصل إلى تركمانستان بعد زيارة رسمية لكازاخستان


هل تتحول تايوان إلى نقطة الانكسار الاستراتيجي لأمريكا أمام الصين؟