بايدن من منبر الأمم المتحدة: مستعدون للعودة إلى الاتفاق النووي مع إيران

الثلاثاء ٢١ سبتمبر ٢٠٢١
٠٤:١٨ بتوقيت غرينتش
بايدن من منبر الأمم المتحدة: مستعدون للعودة إلى الاتفاق النووي مع إيران
أكد الرئيس الأمريكي، جو بايدن، من منبر الأمم المتحدة، أن الولايات المتحدة مستعدة للعودة إلى الاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني في حال قيام طهران بذلك.

العالم - الأميرکيتان

وقال بايدن، خلال جلسة المناقشات السياسية العامة للدورة الـ76 للجمعية العامة للأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء: "الولايات المتحدة تحتفظ بالتزامها بمنع امتلاك إيران الأسلحة النووية. نعمل في إطار مجموعة 5+1 عبر الطرق الدبلوماسية على ضمان عودة إيران إلى خطة العمل الشاملة المشتركة (الخاصة بالاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني".

وتابع بايدن، الذي تحدث اليوم من منبر الأمم المتحدة لأول مرة منذ توليه منصب الرئيس الأمريكي: "نحن مستعدون للعودة إلى التطبيق الكامل للاتفاق في حال قيام إيران بنفس الشيء".

واستضافت فيينا منذ أبريل 6 جولات من المفاوضات برعاية الاتحاد الأوروبي لإنقاذ الاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني في ظل انسحاب الولايات المتحدة منه عام 2018 خلال ولاية رئيسها السابق، دونالد ترامب، الذي فرض عقوبات موجعة على الطرف الإيراني، ليرد الأخير بخفض التزاماته ضمن الصفقة منذ 2019.

وجرت المحادثات رسميا بين إيران من جهة وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا وألمانيا من جهة أخرى، لكن الاتحاد الأوروبي وواشنطن سبق أن أكدا مشاركة الولايات المتحدة في الحوار دون خوضها أي اتصالات مباشرة مع الطرف الإيراني.

وترفض طهران التفاوض المباشر مع إدارة بايدن قبل رفع العقوبات، بينما تصر واشنطن على ضرورة التقدم بمبدأ خطوة مقابل خطوة.

0% ...

آخرالاخبار

الثوب الفلسطيني.. رمز نضال وقصة وطن


عراقجي: نرحب بفتح فصل جديد في العلاقات الإيرانية–اللبنانية


الإحتلال تمنع طفلا غزياً من تلقي علاج عاجل بسبب عنوانه


الإدارة الأميركية تلوّح بفرض عقوبات اقتصادية وسياسية على بغداد! 


هذا أحدث تصريح لبوتين حول موقف روسيا من حكومة مادورو


نواب وصحفيون أميركيون: واشنطن تتغاضى عن قتل ’إسرائيل’ للصحفيين


أطفال غزة بين جحيم الجوع والبرد القارس! + فيديو


طهران: منع واشنطن 3 دبلوماسيين إيرانيين خرق فاضح لحقوقنا السيادية


الرئيس الإيراني يصل إلى تركمانستان بعد زيارة رسمية لكازاخستان


هل تتحول تايوان إلى نقطة الانكسار الاستراتيجي لأمريكا أمام الصين؟