تسوية أوضاع المسلحين في إنخل وجاسم بريف درعا الشمالي

الأربعاء ٠٦ أكتوبر ٢٠٢١
٠٥:٢٢ بتوقيت غرينتش
تسوية أوضاع المسلحين في إنخل وجاسم بريف درعا الشمالي بالتوازي مع استمرار عملية التسوية في مدينة جاسم بالريف الشمالي من درعا شهدت مدينة إنخل السورية ومحيطها، الثلاثاء، عملية تسوية أوضاع المسلحين والمطلوبين والفارين من الخدمة العسكرية وتسليم السلاح للجيش السوري في وفق الاتفاق الذي طرحته الدولة.

العالم-سوريا

وبحسب سانا فإن “الجهات المختصة بالتعاون مع وحدات الجيش وبحضور عدد من وجهاء المنطقة سوت أوضاع عدد من المسلحين والمطلوبين والفارين من الخدمة العسكرية من أبناء بلدة إنخل ومحيطها وذلك وفق بنود التسوية التي طرحتها الدولة ايذانا بإعادة الأمن والأمان بشكل كامل إلى ربوع المحافظة”.

وكان قد انضم امس عشرات المطلوبين والفارين من الخدمة العسكرية من مدينة جاسم ومحيطها بريف درعا الشمالي ولليوم الثالث على التوالي إلى عملية تسوية الأوضاع وتسليم السلاح إلى الجيش السوري وذلك تنفيذا للاتفاق الذي طرحته الدولة.

وأفادت سانا باستمرار عملية تسوية الأوضاع في مدينة جاسم ومحيطها بريف درعا الشمالي لليوم الثالث حيث توافد العشرات من المسلحين والمطلوبين والفارين من الخدمة العسكرية إلى مركز التسوية في المدينة لتسوية أوضاعهم وتسليم السلاح الذي كان بحوزة بعضهم إلى الجيش.

وشهدت محافظة درعا خلال الشهر الفائت والحالي عمليات تسوية أوضاع مماثلة شملت حي درعا البلد في المدينة وقرى وبلدات ومدن نوى واليادودة ومزيريب وطفس وتل شهاب وقرى وبلدات حوض اليرموك بالريف الشمالي الغربي والشمالي وتبعها تعزيز وحدات الجيش نقاط انتشارها في المنطقة لضمان الأمن والاستقرار فيها.

0% ...

آخرالاخبار

الاحتلال يصعّد سياساته الاستيطانية بقرار بناء ألف وحدة في الضفة


سوريا على صفيح ساخن: توغلات إسرائيلية، قذائف في دمشق، وتوترات طائفية


العراق.. الخزعلي يشكر إيران وحزب الله في ذكرى الانتصار على داعش


بزشكيان لمادورو: تحركات واشنطن انتهاك للقانون الدولي وتهديد للسلام العالمي


عملية "إسرائيلية" مفاجئة في درعا واعتقال أحد الشبان


العثور على مقبرة جماعية جديدة داخل أسوار مستشفى الشفاء بغزة


تحذيرات حقوقية من تبعات القرار 2803 على غزة والأونروا + انفوغرافيك


واشنطن وتل أبيب تتحضّران للمرحلة الثانية من خطة ترامب بشأن غزة


جدار "ج" في فلسطين؛ وصاروخ قدر 303 الايراني؛ والهيمنة البحرية اليمنية


كيف ردت أوروبا علی أعنف هجوم ترامب علی قادتها؟