بالفيديو..

شاهد..بلدات محافظة درعا باتت تحت سلطة الدولة السورية

السبت ٠٩ أكتوبر ٢٠٢١
٠٦:٣٤ بتوقيت غرينتش
تزامنا مع انتشار الجيش السوري في الريف الشمالي لمحافظة درعا، تنضم قرى وبلدات الريف الشرقي لاتفاق المصالحة الذي طرحته الدولة السورية لتوسع حالة الأمان والاستقرار في جنوب سوريا.

العالم - مراسلون

عشرات المدن والبلدات في الريف الغربي والشمالي لمحافظة درعا جنوب سوريا باتت تحت سلطة الدولة السورية بعد أن تم فيها تنفيذ اتفاقات التسوية التي طرحتها الدولة السورية لإنهاء حالة التوتر وفوضى السلاح.

فمع تسوية الصنمين وقبلها إنخل وجاسم، ومع تسليم مسلحي تلك البلدات أسلحتهم وتسوية أوضاعهم يكون الجيش السوري قد ضم الجغرافيا الأهم المحاذية للأراضي المحتلة في الجولان السوري إلى سيطرته.

لم تتوقف عجلة المصالحات في درعا بل سارت بخطى واثقة باتجاه الريفين الشرقي والجنوبي بمحاذاة معبر نصيب والحدود السورية الأردنية تنفيذا لذات الاتفاقات وذلك بهدف تأمين الحدود بشكل أكبر وتوفير الحماية للطريق الدولي دمشق عمان.

وهذا مارحب فيه أهالي حوران مؤكدين ضرورة انتشار الجيش السوري في مناطقهم دعمهم والقضاء على كل أشكال الفوضى والإرهاب.

مصادر أمنية تؤكد أن مسيرة التسويات مستمرة حتى نزع كامل السلاح الغير شرعي وبسط سلطة الدولة السورية والجيش السوري في كافة أرياف محافظة درعا.

تتسارع حركة المناطق المتوترة في محافظة درعا جنوب سوريا للالتحاق بقطار التسويات فبعد الإنتهاء من الريفي الغربي والشمالي للمحافظة تمتد عمليات التسويات لقرى الريف الشرقي سعيا لتوسع حالة الأمن والأمان والاستقرار في أرجاء المحافظة.

التفاصيل في الفيديو المرفق ...

0% ...

آخرالاخبار

'إسرائيل' والإمارات تصطفان في مواجهة النفوذ السعودي


نواف سلام: خطة حسر السلاح جنوبي الليطاني وصلت ايامها الاخيرة


موسکو تعلن استعداد بوتين للحوار مع ماكرون


الانتقال للمرحلة الثانية من اتفاق غزة تبحثه حماس مع مخابرات تركيا


المرحلة الثانية لغزة على المحك.. وانتهاكات الإحتلال مستمرة


من المليار إلى التطبيع؟ قصة أنطون الصحناوي التي تهز الوسط اللبناني


حسم مرشح الاطار لـ'نائب رئيس البرلمان' ورئاسة الوزراء لم تحسم بعد


الإعلام العبري بين لقاء ترامب–نتنياهو وتصعيد الجبهة اللبنانية


طاجيكستان تدعو إلى توسيع التعاون في مجال الطيران المدني مع إيران


فنزويلا: احتجاز واشنطن لناقلة النفط الثانية قبالة سواحلنا قرصنة