أحدهما من الأسرة الحاكمة..

الكويت.. تبرئة ضابطين من تهمة تسريب مواد تحقيق في أمن الدولة

الإثنين ٢٥ أكتوبر ٢٠٢١
٠٦:٥٤ بتوقيت غرينتش
الكويت.. تبرئة ضابطين من تهمة تسريب مواد تحقيق في أمن الدولة أصدرت محكمة التمييز في الكويت يوم الاثنين حكما نهائيا ببراءة ضابطي جهاز أمن الدولة الشيخ فيصل السلمان الصباح، وناصر الطيار في ما عرف بقضية "تسريبات أمن الدولة".

العالم-الكويت

وأسدلت محكمة التمييز الستار على قضية تسريبات جهاز أمن الدولة وألغت حكم الاستئناف القاضي بإدانة وحبس ضابطي أمن الدولة لمدة 7 سنوات، وقضت لهما بالبراءة، كما أيدت براءة باقي المتهمين.

وكانت النيابة قد طالبت بتأييد عقوبة السجن بحق الضابطين وعزلهما من وظيفتهما، وإدانة باقي المتهمين والذين هم خارج البلاد بسبب إدانة بعضهم بقضايا أخرى، وهم محامون ونشطاء ومغردون ساهموا في نشر مقاطع الفيديو المسربة في وسائل التواصل الاجتماعي.

وأشغلت هذه القضية الرأي العام الكويتي وتسببت في جدل واسع عن تسريب الأخبار والمعلومات السرية في جهاز أمن الدولة.

وبدأت قضية "تسجيلات أمن الدولة" بنشر حساب مجهول مقاطع مصورة يعود تاريخها لعام 2018، تضمنت اتهامات لرجال أمن الدولة بالتجسس على حسابات مواطنين ونواب والتواطئ مع متهمي قضية "الصندوق السيادي الماليزي".

واستدعت هذه التسجيلات تدخلا رسميا من وزارة الداخلية التي أمرت بتشكيل لجنة تحقيق بالتسجيلات وإيقاف ضباط عن العمل، قبل أن تتم إحالة القضية للنيابة العامة.

وسبق أن تم حجز الضابطين (الصباح والطيار) على ذمة القضية بتهمة نشر مقاطع فيديو تحقيقات أمن الدولة في الصندوق الماليزي، وأخلي سبيلهما بكفالة مالية.

0% ...

آخرالاخبار

الاحتلال يصعّد سياساته الاستيطانية بقرار بناء ألف وحدة في الضفة


سوريا على صفيح ساخن: توغلات إسرائيلية، قذائف في دمشق، وتوترات طائفية


العراق.. الخزعلي يشكر إيران وحزب الله في ذكرى الانتصار على داعش


بزشكيان لمادورو: تحركات واشنطن انتهاك للقانون الدولي وتهديد للسلام العالمي


عملية "إسرائيلية" مفاجئة في درعا واعتقال أحد الشبان


العثور على مقبرة جماعية جديدة داخل أسوار مستشفى الشفاء بغزة


تحذيرات حقوقية من تبعات القرار 2803 على غزة والأونروا + انفوغرافيك


واشنطن وتل أبيب تتحضّران للمرحلة الثانية من خطة ترامب بشأن غزة


جدار "ج" في فلسطين؛ وصاروخ قدر 303 الايراني؛ والهيمنة البحرية اليمنية


كيف ردت أوروبا علی أعنف هجوم ترامب علی قادتها؟