العالم-فلسطين
وأضاف الشيخ عزام في تصريح صحفي، لمناسبة مرور 17 عامًا على وفاة الرئيس ياسر عرفات: أشهر أبو عمار بندقيته وكوفيته ليؤكد للعالم أجمع أن الشعب الفلسطيني لم يستسلم ولن يستسلم، ونظن أن هذه الرسالة لا زالت ماثلة ولم تستنفذ أغراضها".
وتابع بالقول: رغم ما أحدثته أوسلو من جدل وتصدع نظن أن "أبو عمار" ختم حياته بما ينسجم مع فدائيته وكوفيته فذهب شهيدًا على هذا الطريق".
وتابع: ان خط الثورة الذي اختاره الرئيس الراحل ياسر عرفات، كان ضروريًا فى مواجهة "إسرائيل" ومن يقف خلفها.
وبيّن الشيخ عزام أن الثورة هي الخيار، والجهاد هو الطريق لاسترداد الحق وكسر غطرسة الغزاة والمحتلين.