العالم - الأميركيتان
وذكرت المجلة، أن حرب اليمن أدت بالفعل إلى كارثة إنسانية.
ويرى كاتب المقالة دوغ باندو، أن سبب هذا القرار الأمريكي، يظل أرباح النفط.
وأضافت المقالة: "الخوف من روسيا الآن شديد للغاية لدرجة أنه تم استبعاد حتى الرياضيين البارالمبيين من المنافسة فقط لأنهم روس. لكن إدارة بايدن تقود أيضا حملة دولية لدعم السعودية والإمارات، في الوقت الذي تواصل فيه الدولتان العدوان القاسي على مدى سبع سنوات على اليمن. وهنا أيضا شرعت واشنطن بتنفيذ حملة صليبية أخلاقية هنا أيضا، حيث تدين أنصارلله لتجرئهم على الرد على هجمات ممالك الخليجية المتمتعة بالامتيازات. بشكل عام، تلتزم حكومات العالم والسكان الصمت بشأن هذه القضية، لأنهم يستفيدون من الارتباط بالرياض وأبو ظبي الغنيتين بالنفط".