بالفيديو..

الإحتلال قلق من انتفاضة فلسطينيي أراضي48 في ذكرى يوم الأرض

الثلاثاء ٢٩ مارس ٢٠٢٢
٠٥:٣٣ بتوقيت غرينتش
الفارق الزمني ما بين يوم الارض الذي يحيه الفلسطينييون واليوم ستة واربعون عاما، وكذا الفارق الزمني ما بين هذا المشهد القمعي وهذا.

العالم - مراسلون

اما المشهد الاول فكان في الجليل في الثلاثين من ايار بعد مصادرة الاحتلال لاراض فلسطينية والمشهد الثاني في صحراء النقب والسبب ذات السبب، وما بين الامس واليوم كثير من الامور تغيرت.

لم ينقسم الشعب الفلسطيني على ذاته بين الداخل والضفة وغزة كمان كان يريد الاحتلال ، والجغرافيا التي غير الاحتلال في شكلها ووصفها توحدت ورفعت شعارا واحدا ما اخذ بالقوة لا يسترد بغير القوة.

بعد عمليتي النقب والخضيرة صار ليوم الارض شكل اخر وحسابات اخرى في داخل اجهزة الامن الاسرائيلية، اهمها ان من اقدموا على تنفيذ العمليتين ليسوا من سكان الضفة المحرومون اصلا من الوصول الى الداخل الفلسطيني وانما فلسطينيون يحملون الجنسية الاسرائيلية ويعرفون كل ما على الارض ولغة الاخر.

وعليه فان هذا المشهد يعني ان انفجار الواقع في النقب او في المدن الفلسطينية في الداخل سيكلف الاحتلال باهضا وسيجعله مرتبكا في التعاطي مع المتغيرات المتوقعة.

يوم الارض والنكبة والنكسة مصطلحات لم تعد مقتصرة على فلسطيني دون الاخر بل هي تمسهم سواء اكانوا داخل حدود فلسطين التاريخية ام خارجها .

التفاصيل في الفيديو المرفق ...

0% ...

آخرالاخبار

'إسرائيل' تخطط لـ’عازل جديد’؛ والمفاوضات الهشة تتأرجح!


غوتيريش في بغداد لمشاركة العراق احتفالية إنهاء مهام يونامي


برلماني لبناني: المهم ما نريده نحن لا ما يريده الاحتلال


11 شهيدا وغرق عشرات آلاف الخيام.. المكتب الحكومي بغزة يطلق نداء استغاثة


الأمم المتحدة: الاستيطان في الضفة بلغ مستوى قياسياً منذ 2017 + فيديو


الجبهة الشعبية: قرار أممي حول غزة خطوة رمزية تفتقر لآلية تنفيذ


قوة الاستقرار الدولية في غزة.. أم قوة وصاية؟


ميناء تشابهار: الهند تُفعّل استثماراتها رغم التحديات السابقة


"اليونيسف" تحذر من تفشي الأمراض بين أطفال قطاع غزة


كارثة إنسانية في غزة: استشهاد 14 فلسطينياً جراء البرد والسيول