عاجل:

شاهد.. عملية العاد تؤرق الاحتلال

الأحد ٠٨ مايو ٢٠٢٢
٠٦:١٤ بتوقيت غرينتش
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي تفاعلاً كبيراً مع عملية العاد التي قضت مضاجع كيان الاحتلال الاسرائيلي.

العالم - الاحتلال

العينُ بالعين والسنُ بالسن والبادي أظلم. في وقت ظن كيان الاحتلال الاسرائيلي أنه يستطيع الاعتداءَ على المسجد الأقصى والمدنيين والأبرياء دون أي ردِّ فعل، جاءت العملياتُ التي ينفذُها شباب فلسطينيون لتثبِتَ أن وقتَ الفرار من العقاب قد ولى. وذكرت عملية إلعاد قادة الإحتلال والمستوطنين بكلام مسؤول حركة حماس في غزة يحيى السنوار قبل ايام قليلة، والذي توعد الإحتلال ودعا الى مقاومته بشتى الطرق والوسائل المتاحة.

وعلی مواقع التواصل، كتب "محمد العمور" في تغريدة:"تلويح الاحتلال بالعودة لسياسة الاغتيالات لن توقف العمليات البطولية، الفكرة لا يمكن اغتيالها أو استئصالها".

وغرد "الشبراوي":"ست وثلاثون ساعة مضت على عملية العاد، ولا زال الاحتلال الإسرائيلي بكامل عتاده العسكري والتكنولوجي، عاجزٌ عن اعتقال منفذي العملية. ست وثلاثون ساعة وجيش "إسرائيل" الذي لا يُقهر قَهَرَهُ شابان فلسطينيان لم يتجاوزا العشرين ربيعاً".

أما "متعب القحطاني" فانتقد موقف الإمارات من الكيان الإسرائيلي في ظل اعتداءاته على الفلسطينيين، كاتباً:"سفير الامارات لدى الاحتلال الإسرائيلي يهنئ الكيان المحتل بالاستقلال، لم يعد لديهم اي كرامة. من باع اخاه يبيع نفسه ويبيع عرضه. تسعة مليون يهودي يجعلون الإمارات تقبل ايديهم واحد واحد".

0% ...

آخرالاخبار

عمدة موسكو: اعتراض طائرتين مسيرتين أثناء اقترابهما من العاصمة


طائرات مسيرة تابعة لقوات الدعم السريع استهدفت مواقع في مدينة كادقلي عاصمة ولاية جنوب كردفان


جيش الاحتلال الإسرائيلي: إصابة ضابط في انفجار عبوة ناسفة بمركبة في رفح


أردوغان: "إسرائيل" لا تلتزم باتفاق وقف إطلاق النار وتعرقل دخول المساعدات إلى قطاع غزة


أردوغان: سنقوم بالكشف عن نتائج التحقيق في سقوط الطائرة الليبية بمجرد الحصول عليها


الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان": بدأنا التحقيق في حادثة تحطم الطائرة التي كانت تقل رئيس الأركان الليبي ومرافقيه


قوات الاحتلال الإسرائيلي تعزز وجودها في قاعدة عسكرية مستحدثة في تل الأحمر بريف القنيطرة الجنوبي


الأدوية الإيرانية.. التقدم العلمي يصنع المعجزات


قيادي في حماس: منطق تسليم السلاح مرفوض من أساسه


2025 العام الأكثر حساسية للفلسطينيين في الضفة الغربية