البرهان: لا وجود لفاغنر في السودان

الثلاثاء ٢١ يونيو ٢٠٢٢
٠٧:٣٠ بتوقيت غرينتش
البرهان: لا وجود لفاغنر في السودان نفى رئيس مجلس السيادة الانتقالي، عبد الفتاح البرهان، وجود مجموعة "فاغنر" الروسية في السودان، أو ضلوعها في عمليات تنقيب الذهب بالبلاد.

العالم - السودان

وأكد البرهان، في تصريح لقناة "الحرة" الأمريكية، أنه لا وجود للمجموعة الروسية بالبلاد.

وخلال الأسابيع الماضية، ِإدًّعى تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز" الامريكية، عن تزايد نشاط شركة فاغنر في التنقيب على الذهب في السودان، والتعاون مع قادة المكون العسكري.

وحول امتناع السودان عن التصويت على قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي "يطالب روسيا بالتوقف الفوري عن استخدام القوة ضد أوكرانيا" في أبريل/ مارس الماضي، قال البرهان إن السودان دوما مع وقف الحرب وحل المشاكل بالطرق السلمية.

وأضاف أن علاقات السودان مع موسكو "عادية مثل علاقتنا مع أمريكا وكل دول العالم، تحكمها المصالح المشتركة"

وأضاف: "نحرص أن تكون علاقتنا متوازنة مع الجميع، وليس لدينا اتجاه لتفضيل طرف عن الآخر، لكن نسعى أن نكون جزء من المنظومة الدولية للحفاظ على السلام في بلدنا وإقليمنا والعالم أجمع" حسب تعبيره.

وعن تأثير علاقة السودان بروسيا، وخطورتها على عودة المساعدات، قال البرهان: "أي دعم أو مساعدة مشروطة بالتعامل مع هذا أو ذاك لا نقبلها، ولا يقبلها الشعب السوداني، نحن نرفض أن تملى علينا الشروط لتقديم المساعدات.. السودانيون عاشوا طول عمرهم دونها".

وعلق البرهان على مناقشات إنشاء قاعدة عسكرية روسية على سواحل السودان في البحر الأحمر، قائلا: "نتشاور مع أصدقائنا وجيراننا، وكل خطوة في هذا الأمر، يجب أن تكون بتوافق مع دول الإقليم".

0% ...

آخرالاخبار

الثوب الفلسطيني.. رمز نضال وقصة وطن


عراقجي: نرحب بفتح فصل جديد في العلاقات الإيرانية–اللبنانية


الإحتلال تمنع طفلا غزياً من تلقي علاج عاجل بسبب عنوانه


الإدارة الأميركية تلوّح بفرض عقوبات اقتصادية وسياسية على بغداد! 


هذا أحدث تصريح لبوتين حول موقف روسيا من حكومة مادورو


نواب وصحفيون أميركيون: واشنطن تتغاضى عن قتل ’إسرائيل’ للصحفيين


أطفال غزة بين جحيم الجوع والبرد القارس! + فيديو


طهران: منع واشنطن 3 دبلوماسيين إيرانيين خرق فاضح لحقوقنا السيادية


الرئيس الإيراني يصل إلى تركمانستان بعد زيارة رسمية لكازاخستان


هل تتحول تايوان إلى نقطة الانكسار الاستراتيجي لأمريكا أمام الصين؟