وأكد الأحمد أن العقبة الوحيدة التي تقف أمام اتفاق المصالحة هي اسم رئيس الوزراء، فحماس تتمسك حتى الآن بمازن سنقرط فيما تتمسك فتح بسلام فياض بصفته مرشح محمود عباس "أبو مازن"، والأمر يحتاج لتنازل أحد الطرفين أو الاتفاق على اسم جديد .. وحتى الآن لا يوجد في الأفق ما يوحي أنه يمكن الاتفاق على اسم جديد.
وعن رأيه في الأسماء المرشحة، قال "إن المصالحة وإنهاء الانقسام في رأيي أكبر من كل الأسماء لأنها تنطلق من مصلحة فلسطين.. ويجب ألا تكون الأسماء عقبة أمام إنهاء الانقسام" .. مضيفا "وخياري هو خيار فتح حتى لو كان ضد قناعاتي ويجب أن التزم به".