عبداللهيان: لن نسمح بأن تكون مصالح وأمن ايران العوبة بأيدي الإرهابيين

الخميس ٢٧ أكتوبر ٢٠٢٢
٠٧:٤٥ بتوقيت غرينتش
عبداللهيان: لن نسمح بأن تكون مصالح وأمن ايران العوبة بأيدي الإرهابيين أكد وزير الخارجية الايراني حسين أمير عبداللهيان ضمن اشارته الى جريمة مرقد شاهجراغ والمعلومات المؤكدة بأن الأعداء يديرون مخططا بعدة مراحل لزعزعة أمن الجمهورية الاسلامية الايرانية، قائلا: لن نسمح بأن تكون مصالح وأمن ايران العوبة بأيدي الإرهابيين والاجانب الذين يتدخلون في شؤون البلاد بذريعة حقوق الانسان.

العالم - ايران

وتعليقا على العمل الارهابي الذي استهدف مساء امس الاربعاء مرقد السيد احمد بن الامام الكاظم (شاهجراغ) عليه السلام في شيراز، كتب وزير الخارجية على صفحته في موقع اينستغرام، "كشفت هذه الجريمة بكل وضوح عن النوايا القبيحة لداعمي الاغتيالات والعنف في ايران ".

وأضاف، "نتقدم بالتعازي انا وجميع زملائي في وزارة الخارجية باستشهاد ثلة من الزوار المظلومين في هذه الجريمة الارهابية عند الضريح الطاهر للسيد شاهجراغ في شيراز ونتمنى الشفاء العاجل للمصابين ".

وتابع وزير الخارجية الايراني، "لدينا معلومات موثقة تتحدث بأن الأعداء يديرون مخططا بعدة مراحل لزعزعة الامن في ايران. وبالتأكيد سوف لن نسمح بأن تكون مصالح وأمن ايران الوطني ألعوبة بأيدي الارهابيين والاجانب الذين يتدخلون في شؤون البلاد بذريعة حقوق الانسان".

يذكر ان ارهابي مسلح قام مساء أمس الاربعاء باطلاق النار على زوار ضريح السيد احمد بن موسى الكاظم (شاهجراغ) عليه السلام في مدينة شيراز ما ادى الى استشهاد 15 شخصا بينهم نساء واطفال واصابة 21 اخرين.

0% ...

آخرالاخبار

الاحتلال يصعّد سياساته الاستيطانية بقرار بناء ألف وحدة في الضفة


سوريا على صفيح ساخن: توغلات إسرائيلية، قذائف في دمشق، وتوترات طائفية


العراق.. الخزعلي يشكر إيران وحزب الله في ذكرى الانتصار على داعش


بزشكيان لمادورو: تحركات واشنطن انتهاك للقانون الدولي وتهديد للسلام العالمي


عملية "إسرائيلية" مفاجئة في درعا واعتقال أحد الشبان


العثور على مقبرة جماعية جديدة داخل أسوار مستشفى الشفاء بغزة


تحذيرات حقوقية من تبعات القرار 2803 على غزة والأونروا + انفوغرافيك


واشنطن وتل أبيب تتحضّران للمرحلة الثانية من خطة ترامب بشأن غزة


جدار "ج" في فلسطين؛ وصاروخ قدر 303 الايراني؛ والهيمنة البحرية اليمنية


كيف ردت أوروبا علی أعنف هجوم ترامب علی قادتها؟