وفي بيان، قال اللقاء المشترك المعارض انه سيجتمع في 17 اب/اغسطس بهدف "تشكيل جمعية وطنية تكون هيئة جماعية للثورة الشعبية تعين بدورها مجلسا وطنيا".
وقال البيان ان المجلس الوطني سيضم قوى الثورة ويتابع عملية التغيير بهدف الوصول الى بلد عصري.
واوضح محمد الصابري الناطق بلسان اللقاء المشترك ان اكثر من 700 شخصية تشكل كافة القوى السياسية التي تدعم التظاهر من المتوقع ان تشترك في لقاء الجمعية الوطنية.
ويجري بحث فكرة الخروج بمجلس وطني منذ ثلاثة اشهر بهدف توحيد كافة اطراف اللقاء المشترك وبينهم حزب التجمع اليمني للاصلاح الاسلامي فضلا عن المحتجين الشبان المعتصمين منذ امد بهدف اسقاط نظام صالح، وكذلك ممثلين عن المجتمع المدني والحراك الجنوبي والحوثيين في الشمال فضلا عن مستقلين.
?