عاجل:

أول رد من ماكرون على التحقيقات حول حمتله الانتخابية

السبت ٢٦ نوفمبر ٢٠٢٢
٠١:٥٢ بتوقيت غرينتش
أول رد من ماكرون على التحقيقات حول حمتله الانتخابية أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في أول تصريح علني حول التحقيق في تمويل حملته الانتخابية لعام 2017، أن قضاة فحصوا حسابات تمويل حملته الانتخابية لانتخابات ، وأجازوها.

العالم - أوروبا

وتعد هذه أول تصريحات علنية يدلي بها ماكرون بعد أن قال مدعون إنهم يحققون في حملته الانتخابية، في إطار تحقيق أوسع يتعلق بشركة الاستشارات ماكنزي وعلاقتها بالرئيس الفرنسي.

وأبلغ ماكرون الصحفيين ردا على أسئلة بشأن هذا التحقيق: "يجب أن تكون هناك شفافية".

ومضى موضحا "خضعت حسابات حملتي لعام 2017 لجميع الإجراءات وقُدمت إلى القضاة الذين أجازوها، ويجري حاليا التدقيق في حسابات 2022، مثل حسابات أي مرشح آخر".

وكان مكتب المدعي المالي الوطني الفرنسي أكد، الخميس، أنه وسّع نطاق تحقيق يجري حاليا بشأن احتيال ضريبي مزعوم من جانب مجموعة ماكنزي الاستشارية ليشمل دور المجموعات الاستشارية في انتخابات عامي 2017 و2022.

ويعود التحقيق الأساسي في مارس/آذار الماضي، بعد أن ركز تقرير مجلس الشيوخ على غسل الأموال من قبل شركات استشارية خاصة وعدم دفعها ضرائب.

ووفق تقارير فرنسية، فإن التحقيقات دارت حول عدم احتمالية دفع مكتب شركة «ماكينزي» في فرنسا الضرائب خلال آخر 10 سنوات، وأن الإنفاق الحكومي على الخدمات الاستشارية قد تضاعف في المتوسط ​​من 2018 إلى 2021، وصولا إلى مليار يورو سنويا.

0% ...

آخرالاخبار

عمدة موسكو: اعتراض طائرتين مسيرتين أثناء اقترابهما من العاصمة


طائرات مسيرة تابعة لقوات الدعم السريع استهدفت مواقع في مدينة كادقلي عاصمة ولاية جنوب كردفان


جيش الاحتلال الإسرائيلي: إصابة ضابط في انفجار عبوة ناسفة بمركبة في رفح


أردوغان: "إسرائيل" لا تلتزم باتفاق وقف إطلاق النار وتعرقل دخول المساعدات إلى قطاع غزة


أردوغان: سنقوم بالكشف عن نتائج التحقيق في سقوط الطائرة الليبية بمجرد الحصول عليها


الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان": بدأنا التحقيق في حادثة تحطم الطائرة التي كانت تقل رئيس الأركان الليبي ومرافقيه


قوات الاحتلال الإسرائيلي تعزز وجودها في قاعدة عسكرية مستحدثة في تل الأحمر بريف القنيطرة الجنوبي


الأدوية الإيرانية.. التقدم العلمي يصنع المعجزات


قيادي في حماس: منطق تسليم السلاح مرفوض من أساسه


2025 العام الأكثر حساسية للفلسطينيين في الضفة الغربية