بالفيديو..

وفد روسي يزور اسطنبول لوقف العملية العسكرية شمال سوريا

الخميس ٠٨ ديسمبر ٢٠٢٢
٠٥:٥٩ بتوقيت غرينتش
لم تكتفي روسيا باتصالاتها مع الجانب التركي بما يتعلق بالتطورات الميدانية في سوريا واحتمالات العملية البرية.

العالم - خاص بالعالم

فبينما تحضر مطالبات دولية بشأن وقفها، يحضر وفد روسي رفيع برئاسة نائب وزير الخارجية سيرغي فيرشينين الى هنا لاجراء مشاورات مع الخارحية التركية بشان الملف السوري وملفات اخرى، مشاورات يتوقع لها أن تساهم في وقف العملية التركية.

وقال وهبي باش سياسي تركي:"من اكبر اهدف تركيا من العملية العسكريه هو ايقاف المنظمات الارهابية التي تدعمها امريكا مثل الpkk و الypk عن عمليتها الارهابية في تركيا بالاضافة الى مساعي تقريب العلاقات بين اردوغان والاسد، لذا تبرز اهمية المناقشات الروسية اليوم من اجل التوصل لحلول في الملفين بالاضافة الى ملفات اخرى".

وفي وقت تحضر فيه المساعي الروسية وتصريحات الرغبة التركية بتحسين العلاقات مع سوريا ، ثمة اشتراطات لاجل تطبيع العلاقات بين البلدين تضعها سوريا والتي تكبدت فاتورة الحرب الطويلة ابرزها الانسحاب التركي الكامل من الاراضي السورية ووقف الدعم لفصائل المعارضة ، لتبقى الانظار تترقب قدرة الروسي على تحقيق ما يفتح الباب نحو حلحلة الازمة.

وبالتزامن مع زيارة الوفد الروسي الى تركيا تقدم حزب الجيد احد ابرز احزاب المعارضة التركية إلى وزارة الخارجية في دمشق بطلب لقاء الرئيس السوري وإدارته للتباحث حول مستقبل العلاقة بين البلدين،

ليس الملف السوري وحده الحاضر في نقاشات الوفدين الروسي والتركي لكنه الملف الأكثر اهمية لذا يتوقع المراقبون ان تساهم هذه المناقشات في فتح افاق جديدة في العلاقة التركية السورية.

التفاصيل في الفيديو المرفق ...

0% ...

آخرالاخبار

روانجي: حوار ثلاثي جديد بين إيران والصين والسعودية في بكين


حماس تحذّر من مخطط استيطاني جديد لابتلاع أراضي الضفة!


بزشكيان: الوحدة والاعتماد على الشعب سلاحنا في مواجهة العدو


إيران تدعو المجتمع الدولي لاحترام الميثاق ووقف الانتهاكات


استشهاد 3 مواطنين بينهم سيدة وطفل في جباليا شمال غزة


قرار مثير للجدل من بايرن ميونخ بشأن محمد صلاح!


وصول الرئيس الإيراني إلى العاصمة الكازاخستانية


كارثة في المغرب: 19 قتيلاً في انهيار مبنيين سكنيين


الجيش الروسي ينفذ ضربة مركزة على مواقع الطاقة والصناعة في كييف


الإمام موسى الصدر ورفيقاه… جرح وطني لا يندمل والعدالة لا تزال غائبة!